النشاط الإذاعي بالروضة له أبعاد ورؤية فهل حققناها .....؟؟!!!

الإذاعة المدرسية تعطي بعدا جميلا للطالب وهذا البعد يتمثل بالبعد النفسي والثقة والتطورـ والبعد الاجتماعي من خلال حب الظهور والتفوق والبعد التعليمي على التدرب على الوقوف والعرض .. ونجد أن هناك أشخاصاً وصلوا الجامعات وعندما يخرج ليقدم عرضا عن موضوع ما تجده يتلبك ويخجل ويتلعثم وقد يفقد نصف ما قد يقدمه بسبب هذا الأمر لأنه لم يتدرب ولم يلقى حظا من الظهور أو التحدث عبر الإذاعة المدرسية، أنا أشجع وأنادي وبقوه
أنا يحظى رياض الأطفال بالاهتمام بهذا الجانب
نعم يتم تفعيل نشاط الإذاعة لكن لي وقفات

عذراً معلمتي أنا لا أحتاج أن تبدعي أنتي بالظهور من المستحسن أن يقوم الطفل بالدور الذي تقومين به
بالتدريب المسبق وبالتدريج مع أهمية وضع جدول منسق لجميع الفصول
ضعوا جدول ومنسق بين الفصول
ضعوا مسابقات
بشرط أن يكون محتوى الإذاعة يدور حول الوحدة المطبقة

دعي الطفل هو المتحدث
دعي الطفل هو من يؤدي النشاط
دعي الطفل هو من يؤدي التمارين الرياضية
لا نستصعب الأمر فقط طبقوا وهذا مطبق لدينا ونجح التطبيق بامتياز
الغاية من الموضوع أهو ضرورة إسناد مهام الإذاعة للطفل لا للمعلمة
دور المعلمة مدربة موجهة لكن أن تؤدي هي النشاط والطفل مستمع..! ويردد ...! هذا مالا أريده
الطفل مبدع ودور المعلمة إبراز هذا الإبداع سواء بالتحدث / أو اللقاء والجراءة عند التحدث بصوت مسموع / قوة الحفظ / النشاط
هذي جوانب رائعة بالطفل والإذاعة تساعد كثير في إبراز هذي الجوانب لو تحققت بالشكل الذي أتمنى تحقيقه
لنبدأ ولنجرب لنشجع الطفل ومو شرط يكون طفل واحد فقط ممكن مجموعة أطفال وممكن الفصل بكاملة
أهم شيء الطفل هو المنفذ
أعتب كثير كثير كثير كثير على عدم مشاركة الطفل وقيامه بالإذاعة وأن يقتصر دوره على الترديد