’ .. قديماً; أحبّ الناس الزُهّاد، لِأنهم لا يحتاجون شيئاً ممّا في أيدي الناس،
هُم أقوى من غواية المال، وغواية السُلطة، وغواية المرأة،
وغواية الأهواء بين المطمع والمطمح، والناس يُحبّون
من لا يُكلّفهم شيئاً، وهُم يُعطون رغباً ورهباً،
والزاهد لا يحتاج في الحالتين. كاد من لا يحتاج أن يكون إلَهاً !
* عبد الواحد اليحيائي
.
.
.
.
لا يستطيع صوت الحياة الذي فيَ أن يصل إلى
أذن الحياة التي فيك ولكن فنتكلم
على كل حال لئلا نشعر بوحشة الانفراد
افتح عينيك جيدا وانظر تجد صورتك في كل