بلغت سعادة إحدى الطالبات الذروة حين تلقت دعوة بنات خالتها لحفلة تعارف جمعتهن بصديقاتهن في المدرسة
بدت الحفلة جميلة حتى ذاك الوقت الذي أخذتها ابنة خالتها لتعرفها على صديقاتها وليتم التعارف سألنها عن اسمها وبأي مدرسة هي وعندما أجابتهن، سألنها عن مدرسة العلوم فردت سؤالهن بوابل من الشتائم و بأبشع الصفات عنها.. وبينما هي منفعلة تعالت ضحكاتهن التي أوقفت كلماتها لتسأل عن السبب فجاء ردهم كوقع الصاعقة على مسامعها.. إنها أختنا الكبيرة.