{ أشعر بخدر في جسدي ..يمنعني حتى من النهوض من الكرسي!.. الجرح هذه المرة موغر!...كان مزاحا متعاليا...والضحكات التي رافقته أوقعتني في حرج اهتزت له وجنتي واحرق جوفي..لم استطع أن أغلبك بمثله كعادتي معك!..ولاحتى أن أبدو طبيعيه! وهذا قتلني أكثر..حتى البسيطة (فرح) لاحظت اضطراب ملامحي وسألتني: زعلك التعليق!؟..
عدت إلى المنزل وأنا أعد المواقف السابقة المتكررة ونحن بمسمى صديقتين عندهم..
صحيح أني في مرات أغضبتك ببعض تصرفاتي لكني لم أتعمد جرحك أبدا وإن اخطئت..كما أنها لم تصل إلى حد تحويل الضحك على امامهم..
لم اغير حالتي الرمزية هذه المرة لألمح بما حصل!..
انتظر الغد لأقابلك و......................
و أبتسم كل ما رأيتك گعادتي (أتناسى) ما حدث (وأمحيه) من قلبي قبل تفكيري...قدتكون لحظة (مزح) لحظة عابرة ولن أجعل من تلك اللحظة (إنتهاء علاقة)...قد تكون صديقتي ذات (قلب طيب) و(لسان لا يعي ما يقول) إلا بعد فترة من الزمن..
أيضاً لو أن المزاح كان بيننا فقط لم أحمل شيئاً من العتب إتجاهك قد تكون الضحكات المتعالية هي التي أحرجتني..ويا فرح لي من إسمك نصيب لذا الزعل لا يليق بي..الجميل أنها عندما رأتني أتت لي مسرعة وحضنتني وقالت:زعلتِ مني؟؟!
و أبتسم كل ما رأيتك گعادتي (أتناسى) ما حدث (وأمحيه) من قلبي قبل تفكيري...قدتكون لحظة (مزح) لحظة عابرة ولن أجعل من تلك اللحظة (إنتهاء علاقة)...قد تكون صديقتي ذات (قلب طيب) و(لسان لا يعي ما يقول) إلا بعد فترة من الزمن..
أيضاً لو أن المزاح كان بيننا فقط لم أحمل شيئاً من العتب إتجاهك قد تكون الضحكات المتعالية هي التي أحرجتني..ويا فرح لي من إسمك نصيب لذا الزعل لا يليق بي..الجميل أنها عندما رأتني أتت لي مسرعة وحضنتني وقالت:زعلتِ مني؟؟!
طالت لحظة تفكيرك في الموقف بما يظهر أنه لم يكن سهلا ...فقد أخذ إقناع عقلك شوطا بتقديم العديد من الاحتمالات لمواجهة ماحصل! ...
سأبتسم،وسأتناسى ..هذه خطوات علاجية متدرجة!...ابتداء من تكلّف النسيان ،،لأنك أوكلت الضمير في فعله إلى نفسك!..وكذلك محوه!...فكلها واجبات عليك ستفعلينها ..
ثم البحث عن أعذار لصديقتك ،، فربما كانت مزحة سامجة!،، من صديقة بقلب طيب ،،حتى ولإن كانت تخطئ كثيرا!..كما عبرت عن ذلك بكون لسانها لايعي مايقول ،،لذا هي ليست مسؤولة عما يصدر منه!... وكأنك تلزمين نفسك بتحمل تصرفاتها ،، تحاولين ارضاء نفسك كثيرا كأنك تتوقعين منها اللوم!..
الخاتمة كانت خاطفة... لكنها حقا جميلة!..جيد أن صديقتك عادت لتحاسب نفسها ،،وسبقتك قبل أن تبادريها!..هذا لو كان في نيتك أصلا!..
صديقتك تعرف أيضا أنه لايجب أن تتعمق الخلافات!..ولابأس من الاعتذار!..لكن لماذا استغرق منها يوما كاملا!؟؟.. هذا لم أفهمه!.. هل كانت تنتظر تأكدها من تأثرك؟؟؟؟.هل انتظرت أن يزول ببساطة؟؟...لاأدري!!