اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوس المطر2
اغلقي القوس
{ أشعر بخدر في جسدي ..يمنعني حتى من النهوض من الكرسي!.. الجرح هذه المرة موغر!...كان مزاحا متعاليا...والضحكات التي رافقته أوقعتني في حرج اهتزت له وجنتي واحرق جوفي..لم استطع أن أغلبك بمثله كعادتي معك!..ولاحتى أن أبدو طبيعيه! وهذا قتلني أكثر..حتى البسيطة (فرح) لاحظت اضطراب ملامحي وسألتني: زعلك التعليق!؟..
عدت إلى المنزل وأنا أعد المواقف السابقة المتكررة ونحن بمسمى صديقتين عندهم..
صحيح أني في مرات أغضبتك ببعض تصرفاتي لكني لم أتعمد جرحك أبدا وإن اخطئت..كما أنها لم تصل إلى حد تحويل الضحك على امامهم..
لم اغير حالتي الرمزية هذه المرة لألمح بما حصل!..
انتظر الغد لأقابلك و......................
|
و أبتسم كل ما رأيتك گعادتي (أتناسى) ما حدث (وأمحيه) من قلبي قبل تفكيري...قدتكون لحظة (مزح) لحظة عابرة ولن أجعل من تلك اللحظة (إنتهاء علاقة)...قد تكون صديقتي ذات (قلب طيب) و(لسان لا يعي ما يقول) إلا بعد فترة من الزمن..
أيضاً لو أن المزاح كان بيننا فقط لم أحمل شيئاً من العتب إتجاهك قد تكون الضحكات المتعالية هي التي أحرجتني..ويا فرح لي من إسمك نصيب لذا الزعل لا يليق بي..الجميل أنها عندما رأتني أتت لي مسرعة وحضنتني وقالت:زعلتِ مني؟؟!