اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراقبة الدور
[align=center] نعم للمطالبة بالحقوق ورفع الظلم إذا وقع على الشخص ...
لكن لابد أن تكون بالطرق النظامية ...
لا بالتعدي على الآخرين وتجاوز الحدود  [/align]
|
وقع بين يدي من فترة عدد من أعداد مجلة المعرفة كان يتحدث في اكثر موضوعاته عن " حقوق الانسان " و دور التعليم في تنميتها و هل يمكن تدريس مادة " حقوق الانسان "
" حقوق الانسان " لجنة ما تخوف يا تعليم " المدينة " لا يتعدى دورها في أقصى الحالات عن تقريب وجهات النظر
الإعلام ايضا له دور في الإصلاح و التبصير بالخطأ
هذه كله بغض النظر عن الإمارة و المحاكم ووووووو
جهات يفترض انها تتعاون معها الجهات الحكومية لإيضاح الحق و رفع الظلم
اما التهديد ب" عدم التخطي و تجاوز المرجع "
فهذا لا يوجد الا في الأنظمة العسكرية
و انا اعرف انه يوجد في نظامنا المدني وشرع للتنظيم لا للتسلط و التهديد و يعد تخطي المراجعين رؤوسايهم مؤشر على .....
عموما : اغلب " من هو مرجع " هو أساس المشاكل ... فهو ليس أهلا للمكان الذي فيه ... و لو تعرض كل منهم لاختبار يمحص قدراته لظهر " العجب العجاب "
كان الاولى يا أستاذة أن تقولي :
نعم لابد من رفع الظلم
و لكن يعتقد البعض أن الزمن الحالي هو الزمن القديم
و ان أسلوب الاستبداد و التسلط و التهديد
هي لا زالت أساليب فعالة
طيب لنفرض أن الانسان لأي سبب أسأ اختيار رفع الظلم عنه .. هل معنى ذلك الاستمرار في عقابه
عموما : لو وجد الموظف عند مرجعه و إدارته الحل او انه أهلا للحل لما فكر في طرق باب " لا يسمن و لا يغني من جوع "
و احب أن أذكر من واقع تجربة مريرة :
أن تعليم المدينة متمثلة في مسؤولين كبار و مشرفات " لسن تربويات "
لم يتورعوا اطلاقا عم قلب الحقائق و اتهام " معلمة " باتهامات لا تليق بشرف المهنة زورا و بهتانا ....
فضل عن الضرر الذي وقع بمئات الطالبات
فماذا فعلتم يا تعليم المدينة لايضاح الحق ....؟؟
انتم اخر من يتحدث عن الحق و النظام :
و يكفي شواهد :
المدارس التي أكلت نصف ميزانيتها
و المشرفات الللاتي لا يملكن شهادات مؤهلة
و رئيسكم الذي كان يدرج اسمه ضمن اللجان النسائية ...
و التلاعب في النقل و الترشيح ووووو
و ما خفي كان أعظم و أدهى !!