اللجنة الإخبارية
2009-11-03, 09:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما تناقلت وسائل الاعلام مقولة الخائن المرتد حامد كرزاي ورسالته الى اسود افغانستان مجاهدي طالبان وتفنن هذه الوسائل في تنميق وتزويق وتهذيب وترطيب رسالته وجعلها وكانها خرجت من فم امير المؤمنين عمر بن عبد العزيز يوم دعا الخوارج للحوار تذكرت بداية الغزوا اليهودي الصليبي علي ارض افغانستان الطيبة وعلى الامارة الاسلامية الفتية
تذكرت قدوم هذا الخائن على دبابات امريكا ليحكم افغانستان بالحديد والنار
تذكرت يوم جاء فقتل العشرات بل المئات من الموحدين المؤمنين
تذكرت يوم جاء يسعي لعله يقضي او يقبض على شيخ الجهاد اسامة بن لادن
تذكرت تلك الجثث المسكينة تحت الردم وتحت بيوت الطين التى دمرتها طائرات بي52
تذكرت فقراء افغانستان وقد حشرهم الضال كرزاي في قري وقضي علي مواشيهم ومراعيهم
يومها كانت حركة طالبان قد اتخذت من الجبال بيوتا ومن الفيافي مراكز ومن المغارات سكنا
كانوا يلتحفون السماء ويفترشون الارض ...وحدهم الا مع قليل من اخوانهم العرب المجاهدين وقليل من المحبين والمتعاطفين ممن سخر قلمه ووقته وجهده لنصرتهم والدفاع عنهم ولو بشطر كلمة فمن ذب عن مجاهد ودافع عن عرضه ذب الله عن وجهه النار يوم القيامة .
وبعد ان وقف حتى الدعاة والعلماء مع المحتل الكافر ضد اخواننا المجاهدين ومنهم من افتى ان طالبان خوارج وان كرزاي ولي امر ......
قلت ..بعد ان جاؤوكم من فوقكم ومن اسفلكم ومن كل جانب وبعد ان رمتكم الامم على قوس واحدة وبعد ان تخلي عنكم المسلمون خوفا وطمعا جاءكم النصر الرباني وجاء وعد الله وكذلك سنن الله اذا بعد الابتلاء والمحن والتمحيص ياتي التمكين وقد اقترب الوعد
فلا يغرنكم نفاق القوم وبكائهم ولا يخدعنكم زيف اقوالهم ولا تعجبكم السنتهم وهي تصف الكذب فبعد ان عجزوا عسكريا وفشلوا ان يشتروكم ماليا هاهم اليوم قد بدلوا الخطاب وصرتم من الاعداء الى احباب وهاهو راس النفاق في افغانستان يقرئكم السلام ويقول لكم:
اخواني في حركة طالبان ...
بالامس فقط كان شعاره لا حوار مع الارهاب ويجب القضاء عليكم واليوم بعد باتت جيوشكم علي ابواب كابل ولم يبق للنصر الا ساعة وبعد ان ادرك انه سيذبح في العيد او عاشورا بادر بارسال رسالة يطلب ودكم ويفتح لكم المجال لممارسة السياسة والعيش بامان وانما هو من يبحث عن العيش بامان
فعجلوا بدك كابول علي راسه واقيموا لنا امارة الاسلام ودولة الخلافة ويؤمئذ يفرح المؤمنون بنصر الله
حينما تناقلت وسائل الاعلام مقولة الخائن المرتد حامد كرزاي ورسالته الى اسود افغانستان مجاهدي طالبان وتفنن هذه الوسائل في تنميق وتزويق وتهذيب وترطيب رسالته وجعلها وكانها خرجت من فم امير المؤمنين عمر بن عبد العزيز يوم دعا الخوارج للحوار تذكرت بداية الغزوا اليهودي الصليبي علي ارض افغانستان الطيبة وعلى الامارة الاسلامية الفتية
تذكرت قدوم هذا الخائن على دبابات امريكا ليحكم افغانستان بالحديد والنار
تذكرت يوم جاء فقتل العشرات بل المئات من الموحدين المؤمنين
تذكرت يوم جاء يسعي لعله يقضي او يقبض على شيخ الجهاد اسامة بن لادن
تذكرت تلك الجثث المسكينة تحت الردم وتحت بيوت الطين التى دمرتها طائرات بي52
تذكرت فقراء افغانستان وقد حشرهم الضال كرزاي في قري وقضي علي مواشيهم ومراعيهم
يومها كانت حركة طالبان قد اتخذت من الجبال بيوتا ومن الفيافي مراكز ومن المغارات سكنا
كانوا يلتحفون السماء ويفترشون الارض ...وحدهم الا مع قليل من اخوانهم العرب المجاهدين وقليل من المحبين والمتعاطفين ممن سخر قلمه ووقته وجهده لنصرتهم والدفاع عنهم ولو بشطر كلمة فمن ذب عن مجاهد ودافع عن عرضه ذب الله عن وجهه النار يوم القيامة .
وبعد ان وقف حتى الدعاة والعلماء مع المحتل الكافر ضد اخواننا المجاهدين ومنهم من افتى ان طالبان خوارج وان كرزاي ولي امر ......
قلت ..بعد ان جاؤوكم من فوقكم ومن اسفلكم ومن كل جانب وبعد ان رمتكم الامم على قوس واحدة وبعد ان تخلي عنكم المسلمون خوفا وطمعا جاءكم النصر الرباني وجاء وعد الله وكذلك سنن الله اذا بعد الابتلاء والمحن والتمحيص ياتي التمكين وقد اقترب الوعد
فلا يغرنكم نفاق القوم وبكائهم ولا يخدعنكم زيف اقوالهم ولا تعجبكم السنتهم وهي تصف الكذب فبعد ان عجزوا عسكريا وفشلوا ان يشتروكم ماليا هاهم اليوم قد بدلوا الخطاب وصرتم من الاعداء الى احباب وهاهو راس النفاق في افغانستان يقرئكم السلام ويقول لكم:
اخواني في حركة طالبان ...
بالامس فقط كان شعاره لا حوار مع الارهاب ويجب القضاء عليكم واليوم بعد باتت جيوشكم علي ابواب كابل ولم يبق للنصر الا ساعة وبعد ان ادرك انه سيذبح في العيد او عاشورا بادر بارسال رسالة يطلب ودكم ويفتح لكم المجال لممارسة السياسة والعيش بامان وانما هو من يبحث عن العيش بامان
فعجلوا بدك كابول علي راسه واقيموا لنا امارة الاسلام ودولة الخلافة ويؤمئذ يفرح المؤمنون بنصر الله