~~~♥♥ ...رسآئل من القلب ...♥♥~~~ ( مدونة أعضاء ث 46) فكرة: ｡◕‿◕｡

أثر المطر2 · #1 2013-01-03, 08:16 AM

أغمضت عيني بقوة ..والحجرة مظلمة!..و اختبئ تحت الغطاء السميك!..
كل هذا لكي أتخيل دعوة على العشاء تجمعنا أنا وأنت!..
تحت ضوء النجوم.. ولمعة القمر!
البرد يعزف ألحانه في صفير حزين
ورغم كل شيء
جلسنا نستدفئ بشيء من الحطب أشعلناه..
وبعض أحاديث الصراحة!...
نظرت إلى أمواج الضوء الصادر من النار أمامي وهي تتراقص على صفحة خدك!
وكنت محتدة!... فابتسمت!!!....
[ كانت الصورة جذابة فاتنة...وأنت اندهشتي من عصبيتي المختومة بإبتسامة] ^ ^ !

أثر المطر2 · 2013-01-03, 08:22 AM

في كل مرة يأخذك النوم عني أيتها الكسولة!...
تعودين للرد على غضبي بقول :وإن كان... لكن الشوق لم ينطفئ بزمهرير الوسن!
هذه المرة سأسكب ماء مثلجا لأوقظك...
فإن كنت صادقة!...لن تصابي بالزكام!!

أثر المطر2 · 2013-01-03, 08:28 AM

وفي كل مرة كنت أتحدث !..كانت نظراتك مصوبة على قلبي!.
لم تكن (مقلك) جهازا لكشف الكذب!...
كنت فقط تنظرين من خلف الزجاج الشفاف!!..

أثر المطر2 · 2013-01-03, 08:36 AM

بعض أنواع القلوب..تبدو كأزهار الساكورا ...تكتمل حياتها في شهر ...
وتتساقط لتفرش الأرض بساطا سحريا كخيالات الوالهين!... ثم تجف سريعا.. وتبقى كالهشيم!

وبعض القلوب ...تراها كالصخور!...لايبدو أن شيئا يؤثر فيها... لكن كف الماء التي تظل تمسح بحنان عليها... تنحتها..
لتظهر حجرا كريما كان يختبئ خلالها!...

لعل هذا يفسر!...لماذا لا أحب أن يهدى إلي طاقات الزهور!

وديان العوفي · 2013-01-03, 08:39 AM

(الله يسعدك يا وديان)
لازالت اسمع صدى دعوتك وكانه اليوم فابتسم رغما عني

وديان العوفي · 2013-01-03, 08:41 AM

مُصاابون بِ زهاايمر اللقااءلاننا منذمدة لم نلتقي ') ♥

وديان العوفي · 2013-01-03, 08:45 AM

　　 ♥ ♥ متاكدة بانك تراقبيني لذا فان اغلب ما اكتبه عنك　 ♥ 　 ♥

أثر المطر2 · 2013-01-03, 08:55 AM

ليلة البارحة نمت على الأرض!...
لم أجد مكانا على سريري وقد كثر عليه الزحام!...

وديان العوفي · 2013-01-03, 09:04 AM

وإن ظننت بأني : لا افتقدك , فالظن أكذب الحديث
و اني مغلفہ من أشواق و بريق عيناي لاا ينطفئ

!

رحآب الحربيَ · 2013-01-03, 02:55 PM

.
.
.

و كيّفما يحضرون لا يشبه حضُورك أحد *

2013-01-03, 08:22 AM	[2]
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	في كل مرة يأخذك النوم عني أيتها الكسولة!... تعودين للرد على غضبي بقول :وإن كان... لكن الشوق لم ينطفئ بزمهرير الوسن! هذه المرة سأسكب ماء مثلجا لأوقظك... فإن كنت صادقة!...لن تصابي بالزكام!!
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي . . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي . . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن . . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا

2013-01-03, 08:28 AM	[3]
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	وفي كل مرة كنت أتحدث !..كانت نظراتك مصوبة على قلبي!. لم تكن (مقلك) جهازا لكشف الكذب!... كنت فقط تنظرين من خلف الزجاج الشفاف!!..
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي . . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي . . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن . . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا

2013-01-03, 08:36 AM	[4]
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	بعض أنواع القلوب..تبدو كأزهار الساكورا ...تكتمل حياتها في شهر ... وتتساقط لتفرش الأرض بساطا سحريا كخيالات الوالهين!... ثم تجف سريعا.. وتبقى كالهشيم! وبعض القلوب ...تراها كالصخور!...لايبدو أن شيئا يؤثر فيها... لكن كف الماء التي تظل تمسح بحنان عليها... تنحتها.. لتظهر حجرا كريما كان يختبئ خلالها!... لعل هذا يفسر!...لماذا لا أحب أن يهدى إلي طاقات الزهور!
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي . . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي . . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن . . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا

2013-01-03, 08:55 AM	[8]
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	ليلة البارحة نمت على الأرض!... لم أجد مكانا على سريري وقد كثر عليه الزحام!...
أثر المطر2 (المخلصة دوماً)	التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي . . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي . . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن . . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا

2013-01-03, 02:55 PM	[10]
رحآب الحربيَ عضو مميز	. . . و كيّفما يحضرون لا يشبه حضُورك أحد * التعديل الأخير تم بواسطة رحآب الحربيَ ; 2013-01-03 الساعة 03:19 PM.
رحآب الحربيَ عضو مميز	التوقيع: . . . شُّدي يدي إن عاثتْ خُطآي , ذكرينِي أن هَذا الموُت آت !