|
الركن العام للمواضيع العامة يهتم بالمواضيع العامه ومناقشتها كما هو متنفس لجميع الأعضاء والزوار |
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() المسلحون عند مفترق طرق بحثاً عن "هوية ضائعة" محللون يربطون بين الحوثيين وتوقع أزمة سعودية إيرانية خلال الحج![]() أتاح التسلل الحوثي المباشر في الأراضي السعودية الحق المشروع للمملكة في حماية أراضيها بالقوة العسكرية، بعدما صبرت السعودية طويلاً على تدخلات وتسللات سابقة على كل الشريط الحدودي مع اليمن، وصل في بعض الأحيان إلى حد التوغل إلى مناطق داخلية. وفيما دخلت السعودية ما اعتبرته "حرباً"، وسط تأييد خليجي وعربي وعالمي يؤكد حقها في الدفاع عن أراضيها، بدأت سلسلة تفاعلات معتادة في الحروب، رغم أن رؤية المتابعين لتفاعلات الحرب، التي كانت توصف بالصعبة وغير التقليدية لكون الخصم،(أي الحوثيين) ليسوا منظمين، ويعتمدون حرب العصابات التي تعتمد توزيع الحركة، بالاعتماد على طبيعة جبلية قاسية، ودعم خفي، حسب ما يقول بعض الخبراء العسكريين. لكن الملامح الأكثر خطراً كانت في تطورات الموقف الأخيرة، حين قامت بعض المجموعات الصغيرة التابعة لجماعة "الحوثي"، الجمعة الماضي، بالتسلل إلى داخل الحدود متخفين بملابس نسائية وملابس تقليدية باكستانية، لينجح بعضهم في الدخول إلى مخيمات الإيواء التي أقامتها السلطات السعودية باعتبارهم نازحين يبحثون عن الأمان. ورُبطت حادثة التنكر بالزي النسائي بمحاولة منتمين لتنظيم القاعدة التخفي بزيّ نسائي، قبل أسابيع في منطقة جازان، بقصد خداع رجال الأمن السعودي في نقطة تفتيش, استغلالاً لعدم تنفيذ الإجراءات الأمنية على النساء كما تطبق على الرجال على خلفية اعتبارات اجتماعية. فجاءت الحادثة الأخيرة وبحسب مراقبين لتؤكد عدم انطلاء هذه الخدعة على الجهات الامنية، التي باتت تدرك أن القاعدة اعتمدت مثل هذه المحاولات ضمن أجندتها، وربما نقلتها للجماعات الحوثية المسلحة. ![]() ويعلّق رئيس تحرير جريدة "الشرق الأوسط"، طارق الحميّد، على الأحداث الجارية، فيقول لـ"العربية.نت" إن "لا خطورة على المملكة من تسلل الحوثيين، لأن الاستنفار الأمني جاء على مستوى الحدث. لكن إذا دخلت هذه المجموعات، وكوّنت خلايا نائمة في الداخل، فإن هذا سيشكل خطورة كبيرة، خصوصاً أن الحوثيين لا يختلفون عن القاعدة بل لديهم الأهداف ذاتها التي تستهدف السعودية لخدمة قوى إقليمية تحاول تهميش الدول المحورية مثل السعودية بثقلها الاقتصادي والسياسي والديني". وعن الاحتمالات حول من يقف خلف ذلك، يضيف الحميّد لـ"العربية نت": "لا أستبعد وجود محاولة لخلق "حزب الله" جديد على الحدود الجنوبية مع السعودية في مسعى لزعزعة الاستقرار والأمن الذي تعيشه البلاد. وهذا التعدي السافر على الحدود السعودية أعطى الشرعيّة لعمليات ردع الحوثيين". ![]() من ناحية أخرى يؤكد الخبير العسكري السعودي، اللواء المتقاعد سند المطلق، لـ"العربية نت" أن "المقلق في عملية تسلل الحوثيين وفتح النار على القوات السعودية هو أن تكون عملية جس نبض، واختبار لمقدرات القوات المسلحة ولكن الردع الذي واجهوه سيوقف كل معتدٍ عند حده". ويشير إلى أن "ما يقوم به الحوثيون هو حرب عصابات لا تكلفهم كثيراً على صعيد الإمدادات، ولن يضيرهم استمرار الكر والفر مع القوات السعودية مهما تطول المدة. فالحوثيون يعتمدون أسلوب الإزعاج و الإنهاك والإرباك، لكونهم لا يحتملون المواجهة المباشرة مع القوات السعودية، فيلجأون إلى دوريات الكمائن أو الإغارة. لكن الحسم في نهاية المطاف سيكون سعودياً". أما عن ضرورة توحيد الجهود بين السعودية واليمن بمواجهة هذا التهديد، يقول المحلل السياسي اليمني محمد الصبري إن "الحوثيين مكوّن اجتماعي، وليس مكوناً عسكرياً, لذلك ينبغي توحيد الجهود والتنسيق بين حكومتي السعودية واليمن للتعامل مع الأزمة بعد استخدام القوة العسكرية لأن من الممكن بثقل هذه الجماعة اجتماعياً أن تصحو من جديد وأن لا ينتهي فعلها على الأرض". ![]() وفي ظل اقتراب موسم الحج الذي توليه السلطات السعودية أهمية كبرى، بدأت الأصوات الإيرانية تتعالى مطالبة بعدم التضييق على الحجاج الإيرانية، حيث جدد المرشد الاعلى للجمهورية الإيرانية آية الله على خامنئي، والرئيس احمدي نجاد، مطالبتهما بما سمّياه "البراءة من المشركين"، في ما وصف باستغلال خطير لموسم الحج. وعن الربط بين التسلل الحوثي، في هذا التوقيت، وارتباطه، بشكل أو بآخر بتصريحات خامنئي ونجاد، أشار المحلل السياسي الإيراني ما شاء الله شمس الواعظين إلى أنه "قبل الحج في كل عام، يحدث حراك بين طهران والرياض، وذلك لرغبة طهران في استغلال التجمع الإسلامي الكبير لغرض إظهار شعارات سياسية، وهو ما ترفضه السعودية بشدة لرغبتها في ضبط الأمن وسط هذا التجمع البشري الكبير". ويستبعد شمس الواعظين، في حديثه لـ"العربية.نت"، وجود أي رابط بين التصريحات الإيرانية والتحرك الحوثي، معتبراً أنه "ليس من مصلحة إيران تجنيد أو دعم الجماعات داخل الدول". ورداً على فرضية إشغال الأجهزة العسكرية بحرب مع الحوثيين لإحداث شغب في الحج، أكد خبير أمني -طلب عدم ذكر اسمه- أن "السلطات السعودية تعي تماماً أهمية أمن الحج، وأن الإمكانات العسكرية السعودية قادرة على ردع أي عمل عسكري في أي مكان والتعامل مع عدة جهات في وقت واحد". وكانت الحكومة السعودية ردّت على التصريحات الإيرانية بالتأكيد على أن سياسة المملكة لا تسمح لأية جهة بتعكير صفو الحج والعبث بأمن الحجيج ومحاولة شق الصف الإسلامي. وناشدت المملكة جميع الحجاج البعد عن كل ما يعكر صفو الحج والالتزام بمقاصد الحج الشرعية. |
![]() |
[2] |
مشرف سابق
![]() |
![]() الغارات تدشّن الحدود "خطاً أحمر".. وتوقعات بانتشار عسكري طويلمحللون: السعودية تردّ على الحوثيين لكنها لن تتورّط بصراع اليمن
![]() ردّت المملكة العربية السعودية، التي تشعر بقلق بالغ من انعدام الاستقرار في اليمن، بقوة على متمردين يمنيين انتهكوا حدودها لكنها ستحاول تجنب التورّط بشكل أكبر في الصراع باليمن، حسب ما أكد محللون في تقرير إخباري نشر السبت 7-11-2009. ولم تشن السعودية عملاً عسكرياً من جانب واحد خارج حدودها في العقود الاخيرة الا نادراً، حيث تفضل حشد النفوذ الاقليمي عن طريق الدبلوماسية. وأفادت تقارير بأن الطائرات الحربية والمدفعية السعودية قصفت ولليوم الثالث على التوالي أمس الجمعة منطقة جبل الدخان الحدودية في إطار جهود لطرد متمردين يمنيين متهمين بالتسلل عبر الحدود اليمنية السعودية التي لم ترسم بعد. وقالت وكالة الانباء السعودية إن "العمليات سوف تستمر لحين اكتمال تطهير كل المواقع داخل الاراضي السعودية من أي عنصر معادٍ مع اتخاذ التدابير اللازمة للحد من تكرار ذلك مستقبلاً". ونفت الحكومة اليمنية تقارير أوردها المتمردون الحوثيون الشيعة وجاء فيها أن الغارات الجوية السعودية أصابت أهدافاً داخل اليمن. وقال مصطفى العاني، وهو محلل أمني في مركز الخليج للابحاث ومقره دبي، إن توغل الحوثيين في جبل الدخان "خط أحمر" سعودي، لكنه استبعد اي تدخل للسعودية في اليمن. وأضاف أن السعودية لا تنوي التورط فعلياً والتدخل في الحرب الاهلية باليمن، ولايزال السعوديون يتذكرون الحرب الاهلية المريرة التي شهدها اليمن بعد الاطاحة بالامام الزيدي عام 1962. وقالت جيني هيل وهي كاتبة بريطانية مهتمة بشؤون اليمن إن الغارات الجوية السعودية الهدف منها استعراض القوة للتوضيح لليمن والحوثيين والمنطقة أن الحدود ليست "مرتعاً سهلاً". وأضافت أن الغارات تعكس أيضاً قلقاً في السعودية ودول عربية أخرى والغرب من تعدد الازمات في اليمن. وتابعت "مسار الازمات مثير للقلق بشكل كبير ليس فقط بسبب القتال في الشمال وإنما أيضاً بسبب الازمة الاقتصادية والحركة الانفصالية في الجنوب والاعتقاد أن الحكومة اليمنية قد لا تتمكن من الامساك بزمام الامور وبسبب تنظيم القاعدة". واندمج جناحا تنظيم القاعدة في السعودية واليمن في وقت سابق من العام الجاري تحت لواء جماعة واحدة تستخدم منطقة الحدود نفسها حتى يتسلل منها متشددون الى المملكة العربية السعودية. وتبني الحكومة السعودية سياجاً أمنياً تستخدم فيه تقنية متقدمة على طول الحدود مع اليمن التي تمتد 1500 كيلومتر والتي تمثل نقطة عبور لمهربي البضائع والمخدرات والمهاجرين لاسباب اقتصادية لكن استكمال بناء السياج لايزال أمامه الكثير. وقال دبلوماسي عربي في الرياض "سيتحتم على السعودية نشر فرقة عسكرية على طول الحدود لحين الانتهاء من بناء السياج". وأضاف أن السعوديين ربما يرون في الغارات الجوية عملية سريعة وفعالة لكنهم يواجهون خطر هجمات حدودية يشنها عليهم الحوثيون أو حتى الدخول في حرب ميليشيات طويلة الامد. واتفق المحللون على أن الصراع الحدودي من غير المرجح أن يكون له أي تأثير في منشآت النفط السعودية البعيدة. ويقر السعوديون بشكل غير رسمي بأن السياج الحدودي قد لا يضمن لهم الامن. وقال مصدر حكومي "لن يمنع الناس من التسلل الى الأراضي السعودية، وإنما فقط السيارات". وأضاف "سيكون هناك فرار من الاضطرابات في اليمن الى السعودية، وتشير التطورات الاخيرة الى أن الحوثيين سيشنون عمليات كر وفر قد تؤدي الى عمليات داخل الاراضي السعودية". والسعودية هي أكبر مانح للمساعدات لليمن، لكن دعمها المالي قد لا يكون كافياً لمنع جارها الفقير من الانزلاق الى فوضى خطيرة. وقال ديفيد بيندر من مجموعة يورواسيا الاستشارية "مشاكل اليمن لا تعد ولا تحصى، وما لم يكن السعوديون يريدون بالفعل تكريس موارد مالية وعسكرية ضخمة فلا يمكنهم توقع تحسن المسار السلبي للأوضاع في اليمن". ويشعر الكثير من اليمنيين بالاحباط من وعود الحكومة لهم بانتهاء الحرب مع الحوثيين قريباً. وقال عبدالغني الايراني وهو محلل سياسي يمني مستقل أن السعوديين قلقين، وقد يكون هذا هو ما دفعهم في نهاية المطاف الى اتخاذ إجراء حتى لا تلجأ صنعاء لعذر عدم امتلاكها للقوة اللازمة لسحق التمرد. |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[3] |
مشرف سابق
![]() |
![]() في أول تعليق له على أحداث الجنوب العاهل السعودي: المملكة قوية وقادرة على ردع كل معتدٍ![]() في أول تعليق له على الأحداث الحدودية مع اليمن، أكد العاهل السعودي عبدالله بن عبد العزيز أن المملكة "قادرة على ردع كل معتد، ورد كيده إلى نحره". جاء حديث العاهل السعودي خلال استقباله النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الكويتي الشيخ جابر المبارك، الذي سلّمه رسالة تضامن من أمير الكويت، تضمنت استنكار الكويت للاعتدءات الآئمة التي استهدفت المملكة. كما أكدت الرسالة على وقوف الكويت إلى جانب السعودية، وضع كافة إمكانياتها بتصرف المملكة، مع تأييد كافة الإجراءات التي اتخذتها المملكة لحماية أراضيها والحفاظ على أمنها. أما في آخر تطورات أحداث الحدود الجنوبية السعودية، فقد شن الطيران الحربي السعودي عصر اليوم الأحد 8-11-2009، حملة مكثفة من القصف الجوي على جيوب في جبل دخان، خصوصاً ردة، حيث شوهدت سحب كثيفة من الدخان الأسود من العديد من هذه الجيوب. ولم تتوقف الطلعات إلا مع مغيب الشمس، فيما تواصلت جهود التمشيط والمسح التي تقوم بها فرق عديدة من الجيش والقوات الخاص وحرس الحدود. وبثت "العربية" صوراً لأسرى حوثيين كانت القوات السعودية ألقت القبض عليهم في وقت سابق من اليوم الأحد. ومع مغيب الشمس كانت أعداد كبيرة جداً من قرى محافظة الحرث قد نزحت تماماً باتجاه المناطق الآمنة، مروراً بمراكز التسجيل من خلال الدفاع المدني الذي يمنح النازحين المسجلين خطابات تؤهلهم للحصول على مساكن من خلال لجان من وزارة المالية في محافظات صامطة وأحد المسارحة، بحسب توفر السكن الملائم مع الدعم المالي المناسب. ![]() وأصبحت قرى الخوبة والخشل وعدة أماكن أخرى شبه فارغة تماماً من السكان، فأقفلتها القوات العسكرية بشكل كامل، وحظرت التجوال فيها للمدنيين، فيما يستكمل النزوح باتجاه الغرب، وينسحب على كل النشاط البشري على امتداد الطريق الرئيس والذي يمر بنقاط تفتيش عديدة وصولاً إلى مراكز الإيواء وأبرزها في أحد المسارحة المجهز بالكامل. أكثر الأسئلة إثارة هنا هو في ما يخص وضع النازحين الانساني، حيث يواجه أكثرهم صعوبات جمة قبل وصوله إلى نهاية الرحلة بتأمين السكن، خصوصاً في ظل وصول نسبة الإسكان وشغل العقار إلى 100%، تحديداً في المناطق الحيوية ومنها صبيا، حيث لم يعد فيها متسع بحسب اتصالات لـ"لعربية. نت" مع العديد من النازحين، ومقابلة بعضهم الآخر شخصياً في موقع الإيواء بأحد المسارحة. وتم اليوم تحويل مستشفى الخوبة الجديد، الذي لم يدشن بعد، إلى مركز للطوارئ للقوات المشاركة في عمليات تطهير المواقع الحدودية من المتسللين إلى الأراضي السعودية وسعته 50 سريراً وكان المفترض افتتاحه قريباً لكن ظروف الأحداث دعت إلى الاستفادة منه بظروف الإسعاف المختلفة. ولن يتمكن نحو 4000 طالب من متابعة الدراسة في الأيام العشرة المقبلة، بحسب ما يؤكد مصدر في مكتب التربية والتعليم في محافظة المسارحة والحر، وذلك حتى يتم حل وضعهم بسبب الوضع المتأزم، وفي ظل النزوح الجماعي وحتى يتسنى لهم الاستقرار. ![]() من جهة أخرى، أعلن مساعد وزير الدفاع السعودي للشؤون العسكرية الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أن القوات المسلحة السعودية أكملت مهمة تطهير أراضيها من فلول المتسللين المسلحين، وقد عادت الأمور كما كانت من قبل. وجدد في تصريح لوسائل الاعلام عقب جولة للوحدات العسكرية المرابطة على الشريط الحدودي مع اليمن، الالتزام بتعليمات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالشفافية، وعدم الاعتداء على احد دون التفريط في شبر واحد من حدود المملكة. وشدد على أنه "ليس للسعودية خطوط حُمر متعددة بل خط أحمر واحد وهو السيادة، فمتى ما مسّت بأي أذى أو بمجرد التلويح بالقوة فسيتم قطع اليد الآثمة". وأشار الى أن كل المناطق الأمامية على الحدود أخليت من المدنيين للتأكد من أمنهم في منطقة (صامطة) الحدودية في الخلف "وتعد الحدود لمن يدخلها ويتحرك فيها لمسافة تزيد على 10 كليومترات منطقة قتل وعليه إما الاستسلام أو التدمير". وأكد الامير خالد بن سلطان استمرار الضربات الجوية ومدفعية الميدان بالقوة ذاتها حتى يتوقف المتسللون أياً كانوا عن التحركات أو الدخول الى المملكة. وأوضح أن "القوات المسلحة ممثلة بقيادة قوة الواجب في جازان ستستمر في تولي القيادة ودعم حرس الحدود، ومتى ما اكتفى حرس الحدود بوجوده فسوف تكون القوات المسلحة في الخلف جاهزة للتدخل اذا ما دعت الحاجة لذلك". ![]() وأكد مراسل قناة "العربية" أن مجموعة من عناصر القاعدة تسللت إلى داخل الحدود السعودية مع عناصر الحوثيين، فيما أكدت مصادر "العربية.نت" رصد أسلحة من نوعيات متطورة وغير تقليدية، وبعضها مضاد للدروع حسب وصفها تم استخدامها من مساء البارحة، ما يؤكد أن الحوثيين يتلقون دعماً على أعلى مستوى رغم التضييق عليهم ومن جهات رفضت أن تسميها. وكشفت المصادر أيضا أن الحوثيين يلجأون خصوصا مع هبوط الظلام إلى استخدام بعض الحيل لتضليل أجهزة التتبع السعودية والقناصة، ومنها استخدام القرود وبعض الحيوانات الأخرى وربط كشافات النور الصغيرة، بحيث تنطلق وتتحرك عشوائياً ولا يتم اكتشافها إلا في النهار. وحذّرت قيادات ميدانية في صفوف الجيش السعودي من القدرات المتفوقة للقناصين الحوثيين، واستخدامهم لأسلحة متطورة، ما يحتم تغييرات عديدة في تكتيكات الميدان، ويدل على تدريبات متقدمة حظي بها الحوثيون على يد جهات مجهولة. |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[4] |
مشرف سابق
![]() |
![]() اخلاء 240 قرية وضبط 23 متسللا في 12 ساعةمصرع ثلاثة عسكريين سعوديين في المواجهات مع المتسللين الحوثيين
![]() في أحدث احصائية للمواجهات مع المتسللين الحوثيين في الجنوب الغربي من السعودية، قال الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع و الطيران والمفتش العام أن ثلاثة عسكريين لقوا مصرعهم، وأصيب 15 آخرين بالاضافة إلى أربعة ما زالوا في عداد المفقودين، فيما عاد خامس السبت 7-11-2009 وذلك من الجانب السعودي. وأكد أن السعودية قادرة على ادارة المعركة مهما كانت، وعلى حماية أراضيها وتأمين حدودها وردع المعتدين. وحيا الأمير خالد في كلمة نقلت مضامينها (وكالة الأنباء السعودية) لدى زيارته منسوبي القوات المسلحة بالمنطقة الجنوبية اليوم صمود المقاتلين على خط النار "الذين استطاعوا السيطرة الكاملة على سماء وأرض المعركة ودك مخابئ وأوكار وعتاد المعتدين في جبل دخان بمنطقة جازان". وضمن سلسلة ضبط تسلل مجموعات صغيره من الحوثيين، علمت "العربية. نت" أنه تم ضبط 5 متسللين على طريق -الخمس جازان- ليصبح الاجمالي 23 متسللا في 12 ساعة فقط. كما تم ضبط أجهزة تجسس يديرها أربعة مجهولين في احدى القرى على منتصف الطريق إلى الخوية. من جهة أخرى، تم اخلاء محافظة الخوبة بكاملها، بقراها الـبالغة 240 قرية، وسيبدأ إكمال تنفيذ القرار اعتبارا من الاحد 8-11- 2009، وشددت القوات السعودية على سكانها التسجيل لدى الجهات المختصة للحصول على مساكن بديلة في مكان آمن. من جهة أخرى، استمرت القوات السعودية في ضبط مجموعات صغيرة متفرقة من الحوثيين في جهات مختلفة، في مواجهات متفرقه مع حرس الحدود السعودي( خط المواجهة الأول) وقوات الجيش السعودي واخرها في قرية ( سودانه) وتم أسر تسعة منهم على مقربة من الطريق الرئيس قرب مصنع الإسمنت. كما كثفت القوات السعودية نقاط التفتيش، مع استمرار النزوح، وفرضت حظر تجول في المنطقة العسكرية بنطاقها الأخير، مما جعل الأهالي الذين لم ينزحوا بعد يعانون من صعوبات لكونهم يتواجدون داخل المنطقة التي تدور فيها الأحداث. وأضاف مساعد وزير الدفاع و الطيران و المفتش العام ان المملكة تقوم منذ تأسيسها على مبادىء واضحة المعالم بتحكيم الشريعة واقامة العدل، وتنأى بنفسها عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول كافة، لكنها في الوقت نفسه لا تسمح لكائن من كان بالتدخل في شؤونها وترفض دوما الانجرار الى أية صراعات لاطائل منها. وقال "في كل يوم بل وفي كل ساعة ودقيقة يسجل رجالنا البواسل صفحة جديدة من صفحات الفخر في تاريخ القوات المسلحة السعودية" وحيا فيهم البسالة والبطولة الحقة لأنهم يقدمون خلاصة جهدهم لردع المتهورين والمعتدين ووضع حد لكل من تسول له نفسه القيام بأية أعمال من شأنها المساس بسيادة بلادنا الغالية". |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[5] |
مشرف سابق
![]() |
![]() عاجل: المملكة استعادت أراضي سيطر عليها متمردون يمنيون ![]() محلي / نقل عن مسؤول سعودي بارز قوله في وقت متأخر من مساء يوم السبت ان المملكة العربية السعودية استعادت السيطرة على أراض سيطر عليها متمردون يمنيون في تسلل عبر الحدود الاسبوع الماضي مما دفع الرياض للقيام برد عسكري. ونقلت وكالة الانباء السعودية عن الامير خالد بن سلطان بن عبد العزيز مستشار وزير الدفاع السعودي قوله "الحمد لله الوضع مطمئن وكل ما استولوا عليه من قبل وخاصة "جبل دخان" تم السيطرة عليه تماما." واستطرد "لقد تم تطهير سفوح الجبال الموجودة داخل حدود المملكة" ولكنه أضاف أن تسلل المتمردين استمر في بعض المناطق. وكانت السعودية شنت يوم الخميس ضربات جوية على متمردين في شمال اليمن بعد أن عبر متسللون شيعة الحدود الى المملكة وقالوا انهم سيطروا على منطقة جبل دخان |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[7] |
مشرف سابق
![]() |
![]() يوم الإثنين 11/21 الساعة 8.02 - تواصل لعمليات التمشيط في الشريط الحدودي بعد عمليات القصف - تواصل الطلعات الجوية - الاوضاع في المحافظات مستقرة - لم تصل اي اصابة للمستشفيات للجنود البواسل طوال يوم امس و اليوم . ولله الحمد و المنه . - كما اشرنا سابقاً عمليات البارحة انتهت بنصر عظيم ، و لازلنا ننتظر الاخبار الرسمية \\ الساعة 10.52 الآثنين احكام السيطرة الآن على جبل دخان كاملاً و رفع العلم السعودي ورائحة نتانة الجثث الحوثية تنتشر في جبل دخان و اشلاؤهم منتشرة على المدى احكام القبض على متسللين و متعاونين بشكل متواصل القبض على متعاونين مهمين للزمرة الحوثية ابناء المتعة و ذلك شكل صفقة هائلة لهم و جعلهم في هستيريا خوف جنونية الجديد سنآآأوفيكم به |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[8] |
مشرف سابق
![]() |
![]() آخر الأخبار
جرى في تمام الساعة الحادية عشر وعشرون دقيقة ، إشتباك مسلح بالرشاشات الخفيفة بين دورية من حرس الحدود السعودي ، وعناصر من الشرذمة الحوثية يقدر عددها بسبعة أفراد ، كانت تحاول التسلل للأراضي السعودية عن طريق جبال بني مالك ، وبحمد الله وفضله ، تمكن أبطالنا الشجعان أفراد حرس الحدود من التصدي لهم ، وقتل حوثي ، ولاذ البقية بالفرار مابين جريح ومذعور ،ولم يصب من رجال حرس الحدود أي فرد ولله الحمد والمنة . وقد تمكن مراسل صحيفة منطقة جازان الإخبارية " جازان نيوز" من الوصول لموقع المواجهة وإلتقاط صورة للهالك الحوثي واذا عرضت الصور بجيبها على طول والحمد لله حتى ترضى والحمد لله بعد الرضى والحمد لله اذا رضيت |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[9] |
مشرف سابق
![]() |
![]() قبل قليل في قناة الجزيرة
الحوثيين يتهمون القوات السعودية بإستخدام الفسفور الأبيض في عملياتها ضدهم |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[10] |
مشرف سابق
![]() |
![]() تحديث الساعة 3:00pm
جازان نيوز : بعد المقتلة العظيمة في صفوف الحوثية يوم أمس الأحد في جبل الدخان ، وأستسلام أكثر من 32 حوثياً نجوا من الموت بإعجوبة ـ تمكنت زمرة من حثالة الحوثة الفارة، من إعادة تنظميها وتجمعها وأتخذت من المنطقة الحدودية المحاذية لجبل الجابري مأوى لها . ـ غير الحوثيين تكتياتهم بالإتجاه شمال شرق ، جهة نجران ومنفذ علب على الحدود الإدارية لمنطقة عسير . ـ بحث الحوثيين عن نصر إعلامي في الأيام الماضية ،على المحاور الحدودية الشمالية والغربية لصعدة ، ودفعوا ثمن ذلك غالياً ،وهم اليوم يحاولون عبر الحدود الشمالية الشرقية في محاولة محكوم عليها بالفشل بمشيئة الله تعالى ، للوصول إلى حدود عسير ، منفذ " علب " وسينالهم مانالهم من خزي في المواجهات السابقة في محافظة الحُرث |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مستمر, مواضيع, الجيش, الحدود, الحرة, السعودي, تحديث, بين, والحوثيين ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|