خلآصـص ..ٱبسَسَگن فيۓ مډﯾنہُ صّمِٺ ۆٱقضّي ھ آلعمر ..┃ بسسگٱٺ 

[~ الله يفرج همي~]

صباحك ياقلبي خمس وردات ..
ورده تقول .. ياعساك تدوم . بقلبي ..
وورده تقول .. احبك ومستحيل .. انسساك ..
وورد تقول .. متى نلتقي يانظر .. عيني ..
وورده تقول .. احبك و اعشقك و ..اهواك ..
والورد الاخيره تقول .. احبك اكثر من .. نفسي

[~ الله يفرج همي~]

ياربي أحَتآجُ [ لـِ عفوگ وَ رحمتگ وَ رضاگ ] ‏
ياربي / أمطِرني بِ تَوفيق منگ
يَروي زَوَآيا رُوحي رِضاً بحَجمْ
آلسّمـآء وَ أَگبر «•

[~ الله يفرج همي~]

كلنا عشاآاآاق لكن بستخاآاآاره





ندري ان بأخر العشقه مطب
وان ذاك الحب ذاك الحزن جاره

وانا عذري للذي مثلي تعب
من شرى شي ولقآه بفم فآره

ما فهمنا بالحياه الا نسب
وماسمعنا بالوفا الا عباره

ما عرفنا لا نخون ولا نحب
و ما لمحنا لا عشيق ولا غباره

وانت يالي ماعلى مثلك عتب
ليه عينك تذرف الدمع بغزاره

من بربه يسرف ويحلف كذب
مستعده انهي علاقته ب اشاره

الخيانه لي بعينك مو سبب !
اني أبكي واشتكيك بكل ماره

نفسها كانت عناوين الكتب
الي كاتبها كتبها من مراره !

ونفسها شاعر بكى منها وكتب
ونفسها قلبي لقى فيها دماره

ونفسها ذاك الوفي منها اكتئب
وصار يسدل في محباته ستاره

لو هي فرحه ، كان صوتي ماارتعب
كان قلبي مايردد ياخساره !

لو هي فرحه ، كان بقلبها طرب
من متى والصد ياعمري بشاره !

ماعماني حبك وشفتك شهب !
لا.. ولاحتى بقولتنا فغاره

كنت ادري انك تحب اللعب
وانك اصل الغدر واصولك حقاره

وانت تدري ان حالي ملتهب
واغلب اوقاتي ثنايا مستعاره

كان ودي قبل جرحك ينحسب
ترحل بصمتك ، ولا تنوي غياره

ليه تجرح قبل ترحل يا عجب !
من متى والموت يعطينا اشاره..

[~ الله يفرج همي~]

عشقتك مثل ما يعشق شعوري ضحكة الاطفال
عشقتك مثل ما يعشق طموحي لمس غاياتي
عشقتك مثل ما تعشق جروحي صرخة الموال
عشقتك مثل ما تعشق عيوني حبس دمعاتي
عشقتك مثل ما يعشق خفوقي سجنك بذاتي.

[~ الله يفرج همي~]

يمــ،،ــگ ـن !!
يُطُول البُعدْ ,, بَسْ مَاني~ بِنَاسيِـگ
ويْمكنْ عُيونْ الحُب منْ الشُوق تَبكيـگ
منيْ~ لكْ الاِخلاصْ لو طَالْ فُـڑقَاگ
ومهمَا يُطُول الصَّدّ مَانـِــي~بنَاسِيـگ

[~ الله يفرج همي~]

غـــ,’,ـلآگ
أَكْبَر شَّيْ~ عَنْدّي~
وَغَيْرَكْ في~ البَشَرْ مَا أَغْليـت
واذَا يومْ اتّصنـع كذبيْ~
عَسَــي~ الله لاَ يٌوفقّنيْ~
أجِيْـگ .. بْلَهْفتي~ وْارْحَل
واع ـود لكْ مِثْل مَا جِيِتْ
واحسُدْ عيُونْ مِنْ حوْلـگ
بشٌوفَـگ لَيهْ تَسْبقنِي~

[مطيحه سوق البنات]

ياربي أحَتآجُ [ لـِ عفوگ وَ رحمتگ وَ رضاگ ] ‏
ياربي / أمطِرني بِ تَوفيق منگ
يَروي زَوَآيا رُوحي رِضاً بحَجمْ
آلسّمـآء وَ أَگبر «•

[~ الله يفرج همي~]

واللّيّ(خلقّ)ذاااتككّ واهداتنيّ(غلااااتكككّ)..!
ماتعمدتّ ازعلكّـ يااعز خلاااني..؟ّ!

[~ الله يفرج همي~]

ودّك تحس بلوعة الموت وشلون ..؟

ودّك تحس بلوعة الموت وشلون ..؟
.................... خل من تحب يغيب .. ويعلن فراقه
؛
الموت ماهو شخص تنصاه وتمون
.................... ويترك لك المطلوب .. حبّ وشفاقه
؛
الموت جوع يقطّع القلب بسنون
.................... ويشدّك .. لجذع الألم ابـْ / وثاقه
؛
الموت اظنه سالفة دمع محزون
.................... الموت .. بابٍ للحزن وألف طاقه
؛
أوقد يكون : انسان معدم و مديون
.................... وله في عيال الناس حاجه وفاقه
؛
وممكن يكون : انسان ماعنده شجون
.................... بينه وبين البعد .. حب و صداقة
؛
أو نهر من حسرة على سيله اطعون
.................... تورق وتثمر ..لا غشاها اندفاقه
؛
استغفر الله كن هالموت مدفون
.................... على طريقي وفي خطاي انفلاقه
؛
الموت .. هاويني ويغليني بجنون
.................... وله من قديم الوقت .. فيني علاقة
؛
أقــــــــــول
:
الموت ماله شكل أو طعم أو لون
................... الموت غدر .. يفرّق اغلى رَفَاقَهْ
\
/

\
/
تصّدق ليلة الفرقا ... شعرت إنك تناديني
وأنا في ليلة الفرقا ... كثير من القلق فيني

[~ الله يفرج همي~]

بلحظه من اللحظات التي تطرأ في ذهن الإنسان
أن يسترجع بها حياته ويتأمل ما كان يفعله فيها
ويحاول الأعتذار لكل سمه من سمات الحياة
فيقول للحياة

أعتذر "لأحبائي"
لأني بكيت في وقت فرحهم ..
وضحكت في وقت ألامهم ..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم ..
وصمت في لحظة مشاركاتهم ..
وبقيت في لحظة رحيلهم ..
ورحلت في لحظة أجتماعاتهم ولقاءاتهم ..
وأعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
وبدون سبب تركتهم ..

أعتذر "لقلبي"

لأني أتعبته كثيرا في لحظات حبي ..
وجرعته ألما في لحظة حزني ..
ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري ..


أعتذر "لأوراقي"

لأني كتبت بها وأحرقتها ..
ورسمت الطبيعه عليها ..
وبدون ألوان تركتها ..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها ..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها ..
وعندما عزمت الإعتكاف عن الكتابه مزقتها وودعتها إلى الأبد



أعتذر "للقلم"

لأني في معاناتي أتعبته ..
ولأني حملته الألم والأحزان وهو في بداية عهده ..
وعندما أنتهى رميته ..
وأستعنت بأخر مثله ..


أعتذر "للواقع"

لأني بكل قسوه رفضته ..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره ..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمه ..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني
أكون حكيم في المواقف الصعبه ..

أعتذر "للأحلام"

لأني أطرق على أبوابها في كل ساعه ..
وأجعلها تبحرني في كل مكان أريده ..
فهي من حققت كل أمنياتي دون تردد ..
وهي من أتعبتها معي حينما كبرت
وكبرت معي أحلامي ..
ورغم ذلك كله
لاتتذمر وإنما تقول:
" أطلب وأنا على السمع والطاعه "



أعتذر " للسعاده"

لأني عشقت الحزن ،
وحملته شطرا من حياتي ..
وعشقت البكاء لأني أنفس به عن آلامي ..
وعشقت قول الآاااه لأنها تطفئ حرقة أناملي ..
وعشقت الجراح لانها أصبحت قطعه أرقع بها ثغور ثيابي ..
وعشقت الصمت في لحظة الألم لأنها تحفظ لي
كبريائي ..
فعذرا أيتها السعاده لأني أبعدتك عن حياتي ..

أعتذر "للقاء"

لأني كتبت عن الرحيل والوداع ..
ولأني جردته من قاموسي الملتاع ..
ولأني أصبحت خاضع للقدر
فأمنت بالرحيل كثيرا
وبكيت لأجله كثيرا ..
وتناسيت كلمة الأجتماع واللقاء ..


أعتذر "للحياة"

حينما أتهمتها بالقسوه ..
وللطيور والبلابل حينما قلت عنها خرساء ..
وللدموع حينما جمدتها بالعين ..
ولصندوق الذكريات الذي أخرجته بعد دفنه ..





أعتذر "لكلمة أعتذر لأني أدخلتها في بحور شتي من الإعتذار ..
وأدمعت عيناها عندما سمعت أعتذاراتي