|
الركن العام للمواضيع العامة يهتم بالمواضيع العامه ومناقشتها كما هو متنفس لجميع الأعضاء والزوار |
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
[121] |
مشرف سابق
![]() ![]() |
![]() شكراً لمن صفعني ...!!! أحبتي تَخَيلوا مَعي ...!!! ![]() " كُنتم تسيرون بــــ الطريق " ... و إِذ فجأةً ... بِــــ شخص ... يقف أَمامك و يَصفعك ...!!! قد تتشاجرون مَعه ... قَد تقفون مذهولين ... فــــ ماذا فعلتم له ...!!!؟؟؟ لــــ يفعل لكم هذا ...!!! قد تندهشون ...!!! فـــ أنتم لم تآذوا شخص يوما ما ... مثلاً ... قد لا تتركونه قَبل إدخاله السَجن ... لَكن ! ![]() المُدهش ... هو أن يقوم نَفس هذا الشخص ... بــــ إرضائكم و إهدائكم >>> وردة ...!!! و في كلتا الحالتين ... لا يُقدم لكم سبباً لـــــ أفعاله ...!!! . ♫ . قَد تتساءلون من هو هذا الشخص ...؟؟؟؟ إنه / إنها " الحياة " قد تصفعنا الحياة >>> بــــ آلم ..! فَــــــ لا نجد من نشكو لَه ...!!! و يبقى هذا الآلم داخلنا ... ينمو معنا >>> و يكبر ... و بـــــ المقابل ...! ![]() قَد تهدينا الحياة >>> وردة حنان ...! تنسينا ألم السنين ... بــــ همسة حنونة ... أو ضحكة مِن القلب ... تجعلنا نعيش الأمل من جديد ... و ننسى الآلم ... و بـــ التالى ننسى الصفعة . ![]() قد تصفعنا الحياة >>> بـــ كل جبروت ...! فــــــ ننكسر ... و نضعف ... و نفقد الثقة بـــ جميع الناس ... و نرى الحياة أنها مجرد دموع و آسى ...!!! و بـــ المقابل ...! ![]() تُشرق في قلبنا المظلم ... و تُنير لَنا طريقنا ... كــــ صباح جميل ... و تغريدة طير ... و ضحكة طفل ... فــــ نبقى مُشرقين ... فــــ ننسى جبروت الحياة ...! و بـــ التالى ننسى الصفعة ...! ![]() فلا يبقى لنا صديق ... و لا قريب ... ونشعر بــــ الوحدة القاتلة ...!!! و نكون أسيرون الوحدة ...!!! لا نهتم بــــ من حولنا ...!!! و لا حتى بــــ أنفسنا ...!!! فــــ يضيع منا قطار العمر ...!!! و يرمينا وحيدين ...!!! و بــــ المقابل ...! ![]() تُشرق في قلبنا المظلم ... و تُنير لَنا طريقنا كـــ صباح جميل ... و تمنحنا الآمل من جديد ... فــــ نبقى مُشرقين ... و ننسى قسوة الحياة ... و بـــ التالى ننسى الصفعة ... و لكن ...! ![]() ليست كل صفعة هِي قسوة فـــ قد تكون الصفعة مُؤلمة >>> كي تُوقظك من زيف و خداع ...!!! أو تكون الصفعة قوية >>> لـــ تُريك ما أنت تتجاهل رؤيته ...!!! . ♫ . و ليست كل وردة هي وردة حب ...!!! ![]() فــــ كم من وردة نلمسها >>> فــــ ننجرح من أشواكها ...!!! و كم من وردة >>> تخفي وراءها >>> القبح ...!!! و خلف لونها الجميل >>> سواد ...!!! و كم من وردة جميلة >>> لا رائحة لها ...!!! . ♫ . و تذكروا جيداً ... ![]() إن صفعتنا الحياة >>> فــــ لابد و أن ُتهدينا >>> وردة فـــ انتظروا هذه الوردة ... بعد >>> كلصفعة ...!!! و شكراً لــــ كٌل من >>> صفعني ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
[122] |
مشرف سابق
![]() ![]() |
![]() ماذا صنعت لنفسك؟ أ. عبير بنت حمد سؤالٌ طُرِحَ كعنوانٍ لمقال ولكنَّه قد يشغل بالَ كثيرٍ من الناس الذين سعَوْا لرفع مُستواهم العقلي، وفي جميع جوانب حياتهم، ونعرفهم بأصحاب رجالات الفكر في الآفاق. أمَّا نحنُ فتمرُّ أيامنا ونعيشُ في حياتنا أطوارًا من الزمان؛ حتى تنطَوِي صفحاته، ونعيش سنوات تِلوَ سنوات، ولكن ماذا بعدُ؟ فنجد أنفسنا محلها الثبات، ولم تتغيَّر ولم تتجدَّد بتقدُّمها، وللأسَف نجدُ طاقاتنا خارَتْ قُواها أمام عَجزنا المتلطِّخ بسُموم الفكر المتخلِّف؛ وبالتالي قوامها لا تسدُّ حاجتنا، ولن نتمكَّن من علوِّها الفكري والثقافي. فعندما يحينُ لأحدٍ منَّا أحيانًا في حياته أمورٌ تحتاج لاتِّخاذ قَرار، فتواجهه عقَبات في اتِّخاذ قَراراته أو يتردَّد في عَزمها، ولا يستَطِيع أنْ يتَّخذ أهدافه ليرمي لها طموحاته التي حطَّمها بسبب عدم الثقة التي زرَعَها في نفسه؛ وذلك نتيجةً لقلة إمكانياته العلميَّة. فدائمًا تدورُ أفكارٌ في مخيلتي: من الذين تعايَشت معهم، أو أصبحوا في دائرة ذكرياتي، عندما أسأل أحدهم عن سؤال: ماذا صنعت لنفسك أو لعقلك الذي وهبك الله إياه؟ تجده خاليًا من الداخل، ويتردَّد بمقولة: أنا... أو لا يلقي جوابًا. حتى أحيانًا يحتقر ويسخَر من نفسه مجرَّد تفكيره بأنْ يطمح أو يُعلِي من همَّته ويسعى لتحقيقها. فالحلُّ الصحيح ليتمكَّن الإنسان من مواجهة عقبات حياته عليه: أنْ يتساءل، ويضع دائمًا للأسئلة مجالاً ليرفع هامَته؛ ومنها مثلاً: هل طوَّرت نفسك؟ أو أخضعتها تحت مجهر التجارب اليوميَّة لتطويرها؟ وفي نهاية يومك تكون النتيجة هي تطوُّرًا ورُقِيًّا في دينك وقيمك، وأخلاقك وفكرك. لو كلُّ إنسان منَّا رسخ عقلة ووقته لما ينفع أمَّته؛ وبالتالي يجد نفسه سعيدًا وراضيًا عنها، ويكون محل الرضا من جهة مجتمعه وممَّن حوله؛ ومن ثم يُسهِم في نهوض وطنه. فعندما نتصفَّح التاريخ نجد مَن صنعوه في بداية حياتهم قاموا ببناءٍ تكويني لأنفسهم ثم لمجتمعهم؛ حتى علت همَّتهم ورسَّخ التاريخ ذكراهم عبر الأزمان. وحين يعزم الإنسان ويسعى لرُقِيِّ نفسه فلا بُدَّ أنْ يحمل مشعل الهمَّة والعزم، فما يجد إلا طموحًا يسعى إليه، وفي النهاية يتحقَّق مطلبه. فالنفس بحاجةٍ لتطويرها، وكي تسعد نفسك وتتمتَّع بشبابك أو حياتك فعليك أولاً بوضع خُطوط عريضة لرسم مستقبلٍ مشرق؛ حيث لا بُدَّ أنْ تتواكَب مع ميولك، وتفكيرك، وقدراتك العقلية، وما يتمشَّى مع شرع الله - سبحانه وتعالى. وبالتالي تتمكَّن من تحقيق الإبداع والسموِّ بكلِّ مُتطلَّبات حياتك، فتصبح إنسانًا يحمل فكرًا واعيًا يتنزَّه عن مطامع التخلُّف والانحِطاط، وبعدَه تسعى جاهدًا لتُلبِّي مُتطلَّبات وحاجات مجتمعك من استشارات أو نصح، وأخيرًا تُسهِم في خدمة مجتمعك. ومن هنا تكون مكانتك أرقى، وفي كلِّ يوم تصنع لحاضرك ومستقبلك خطوط الأمل الذي يسير بشعاع العلم والرُّقيِّ الفكري، وعقلك يحمل مشعل التوازن والحكمة. في النهاية ستجد كل يومٍ تعيش فيه تصنع لنفسك، وترقى بفكرك، ويثبت ذاتك، وبعد كلِّ ذلك تخليد لذكراك. |
![]() |
![]() |
![]() |
[123] |
مشرف سابق
![]() ![]() |
![]() لا تغتـــر بعقلك وتعجــب به.. يـُـحكـى أنّ..رجلٌ وقـف يراقب و لعدةِ ساعاتٍ فراشةً صغيرةً داخل شرنقتها التي بدأت بالإنفراج رويـداً رويـداً و كـانـت تحاول جاهدةً الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود في شرنقتها وفجأة سكنت..!! و بدت و كأنها غير قادرة على الإستمرار..!! ظن الرجل بأن قواها قد استنفذت و لـن تسـتـطيـع الخروج من ذلك الثقب الصغـيـر ثم توقفت تماماً.. !! عـنـدها شعر الرجل بالعطف عليها و قرر مساعدتها فأحضر مقصاً صغيراً وقص بقية الشرنقه..!! فـسـقطت الفراشة بسهولة من شرنقتها و لكن بجسمٍ نحيل ضعيف و أجنحةٌ ذابلة..!! و ظل الرجل يراقبها معتقداً بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى و تكبر و بأن جسمها النحيل سيقوى و ستصبح قادرةً على الطيران و لـكن لـم يحدث شيئاً و قضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف و أجنحة ذابلة و لم تستطع الطيران أبداً..!! لــم يعـلــم.. ذلـك الرجـل بأن قدرة الله عز و جل و رحمته بالفراشه جعلتـهـا تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى و تستطيع الطيران..!! أحـيـانــاً.. يقـوم الـبـعض بالتدخــل فـي أمـورِ الآخـريـن ظنـاً منـهـم بأنـهـم يقدمـون خدمـةً إنسـانـيـةً و أنّ الآخـريـن بحاجـةٍ إليـهـم و إلــى مسـاعــدتـهم.. و لكنـّــهم لا يقدرون الأمـور حـق قــدرهـا فيـفسـدون أكـثـر مـمّـا يصلـحـون و قـد قـالـها الرسول الحبيـب صلّى الله علـيـه و سلّــم ( مـن حسـنِ إسـلامِ المـرء تـركـه ما لا يعنيـه) و أحـيــانــاً.. يقـوم البـعــض بتبنـي أفكـار الغـير مِمَن يحبـونـهـم بغـض النـظـر عن صحتهـا أو زيـفـهـا..!! و كــأن من أحبـوهــم ملائـكةً لا يخطـئـون و أنّ الآخـريـن جميعـهــم أشـرار و حاقديـن فتـجـدونـهم يجـادلـون و يحـاربـون بـل و يفـعلـون مـا لا يقتنعون بــهِ رضـوا بأن يكـونـوا إمـّـعـات و نسـوا بأنّ الـعـقـول تفكــّر و أن القـلوب لا تـصـنـع قـرار..!! و كثــيـراً.. كثـــيـراً جـداً نـجد من يقولـون مـا لا يعـرفـون و يدّعـوا العلــم الكــامـل و تنـاسـوا أنّ الكمـال لله عـز و جـل فمــجرّد أن تسـألـه أجـابــك .. و ربمــا قبل نهـايـة السؤال يأتيـك الجـواب يعتقـدون بأنـهــم يعلمـون كـل شيء حـتّـى و إن كــذبـوا فالأهـم عنـدهـم هـــو إشبـاع غريـزتـهــم فـي الإفتــاء..!! و تـجـاهـلــوا.. مـن قـال لا أدري فقـد أفــتى..!! أحــيـانـاً.. نحتاج إلى الصراع في حياتنا اليوميه..!! وإذا ما قـدّر الله لنا الحياة بلا مصاعب.. فسنعيش مقعدين كسيحين و ربما لن نقوى على مواجهة تحديات الحياة فالحـيـاةُ أخذ و عـطــاء سؤالٌ و جـواب..!! خلـقـنـا الله عـز و جـل أقـويـاء لنواجـه تحديات الحيـاه و وهبنـا سبحـانـه العقـول لنفـكر بهـا .. نتدبّر .. نبتكـر و نتـطوّر فقـد علـم سبحانـه و تعـالـى بأنـنـا سنـقـع في المـشاكـل صغيـرهـا و كـبـيـرهـا فأعــطـانـا الحكـمـة لحـلّـهـا.. إن طلبت التوفيق والسداد.. فسـتـجد أن الله أعـطـاكَ العـقـل و الجسـم لتعمـل لا أن تأكـل و تشـرب و تحلـم..!! و إن و إن .... و إن لم تـحـصل على شيءٍ مما طلبت فاعلـم بأنّ الله عز و جـل أعطـاك المعـاول و لكــنـّـك فضـّـلت العمـى..!! عــِـشْ.. حياتك بلا خوف .. واجه الصعاب .. و أثبت لنفسك و للآخرين قدرتك على إجتيازها كن صبوراً .. عالماً بما تعمل .. عاملاً بما تعلم .. إخـتـر و طب بين خير الأمـور .. و ابتعـد قدر ما شئـت عـن الشـرور .. فالعمـر يا حيـرتـي قصـير .. و لا يحتـمــل بيـع الضمـير..!! و حب لأخيك ما تحب لنفسك .. أحب له الجنه .. أبعده عن النار أدع له .. ترفـّـق بـه .. صــارحـه و نبــّـه .. إن أخطـأ أعنه على تصحيـح خطـأه .. و إن أصـاب وافقـه و أيـّـده..!! خــــاتمــــــه.. عندما وزّع الله الأرزاق لم يعجب أحداً رزقه و عندما وزّعـت الـعـقول كـلُّ أعجبه عقله..!! أحبتي تذكروا.... تذكروا أن فوق كل ذي علم عليم ولا تغتروا بعقولكم وافكاركم دع الحياة تسير كما خلقها الرحمن |
![]() |
![]() |
![]() |
[128] |
عضو شرف
![]() |
![]() من اقول الرسول صلى الله عليه وسلم
البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس رواه مسلم |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[130] |
عضو جديد
![]() |
![]() كم من ذي عرج في درج المعالي عرج...وكم من صحيح قدم ليس له في الخير قدم.
(الشيخ خالد بن عبدالله الخليوي..في محاضرة الحكمة ضالة المؤمنْ) . . |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمثـال, متجدد, أقوال, الجدات, دروس, حِـكم ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|