غْ ـِـِمض ۶ــِيوטּـِڪ ۈآسـرζ في ۶ــِآلم .. إآحسـآسـي ●≈‏

[رــيما]

أحتآج ! ..
أجازة من جميع مشآعري
أحتآج لِ أسترخآء تآم ..
لآ مزيد من ما تقدمه الدنيا لي


فقط أريد العيش ب سلآم =)
أحتآج الى تفكير آخر !
وَ عالم آخر !
أحتآج لِ [ نفس ]عميق يملأني إيمآن ,
أحتآج لِ (إبتسآمه )
لأككمال يومي الذي بدأته ,
أحتآج لِ (عنآق ) لأكمال دموعي التي باتت حآئرة في عينآي
كما أحتآج لِ ( الصدق ) في قلوب منهم حولي !
مثلما أحتآج لَ حبهم .. !


.
.
.
‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌

[رــيما]

من ماما أخذت الحنيهـ .. ومن بابا قوة شخصية ..

واللهـ إني أحلى هديهـ .. وأغلى من الدنيا ومالهـ ..

"ي حبني لي :

>

[رــيما]

- يؤلمني كثيراً مشهد الإنسان الذي لا يصلي ,
أشفق عليه من النهاية البائسة ,
أحس أن الصلاة هي العتبة الأخيرة التي يقف الإنسان عليها
قبل أن يهوي إذا ما تركها إلى دَرك , يكون فيه هو والحيوان سواء ..!

- د. محمد الحضيف -

[رــيما]

«








حروُفنآ آصبَحتْ تحتَآجْ
لـــ ِِ مًحآمِيّ . .



. . . . . . . . . . . . . . . || نحنْ ننطِقُهآ بــــِ : بَرآءهـْ
. . . . . . . . . . . . . . . || وغَيرُنآ يفْهَمُهآ بــــِ : خُبث

[رــيما]

آآشوفكم على خيــــــــر ..

مع السلامهـ.

[رــيما]

مع السلامه..

[رــيما]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
عندمَآ أسْمَعْ قولُه تعآلى :
" وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى "
آشعر ْ بِ رآحَة . .
وآرتبْ قآئمَة آمُنيآتِي وَ أحْلآمِي مِنْ جَدِيدْ " "

[رــيما]

" رائِعٌ "
أَنّ نُدرِكَ , أَنَّهُ لا حاجةَ لهُم بِنّا ..
فَـ / نُغادِر في صمتٍ , دونَ أَنّ نُحدِثَ أَيّ ضَجةٍ في مكانِهِم

[ ]

[رــيما]

بَيْنَمَآ نَگْبُرْ ..

نَتَعَلَّمَ أَنَّ آلْشَّخْصَ آلَوُحِيدَ آلَّذِيْ لَمْ يَگُنْ مِنَ آلْمُفْتَرَضِ أَنْ يَخْذُلُنَآ ، سَوْفَ يَفْعَلُ !

سَوْفَ يَنْگَسِرُ ( قَلْبِگَ ) ، وَ وَرُبَّمَآ تُگْسَرُ قُلُوْبِ آلْآَخَرِيْنْ .. ،

سَوْفَ تَتَشَآجَرْ مَعَ أَفْضَلُ أَصِدِقَآئِگَ

وَ سَوْفَ تَبْگِيْ ، لِأَنَّ آلْوَقْتَ يَطِيْرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْگَ ..

لِذَلِگَ “

أَلْتَقِطَ لِنَفْسِگَ صُوَرَآ گَثِيْرُهُ / إِضْحَگْ گَثِيْرآ / وَ سَآمَحَ بِ آلْمَجَآنُّ

وَ أُحِبُّ گَمَآ لَوْ أَنَّگِ لَمْ تَتَأَذَّى مِنْ قَبْلُ ..

إِنَّ آلْحَيَآةَ تَأْتِيَ بِدُوْنِ ضَمَآنَآتٍ ، بِدُوْنِ أَوْقَآتٍ مُسْتَقْطَعَةٍ ، بِدُوْنِ فُرَصَ ثَآنِيَةً

يَتَوَجَّبُ عَلَيْگَ أَنْ تَعِيْشَ حَيَآتِگَ بِ أَفَضَلَ مَآ تَسْتَطِيْعُ !

وَ أَخْبَرُ آلْآَخِرِينَ بِمَآ يَعْنُوْنَ لَگِ ..

وَ أَخْبَرُ أُوْلَئِگَ آلَّذِيْنَ لَآ يَعْنُوْنَ لَگِ ، تَگَلَّمَ بَ صَوْتْ عَآلٍ !

آرْقُصْ فِيْ آلْمَطَرِ آلْمُنْسَگِبِ

/ وَ أَمْسَگَ يَدِ أَحَدِهِمْ / وَ أَغُفُّ وَ أَنْتَ تُشَآهِدُ آلْشَّمْسُ تُشْرِقُ

إِسْهَرْ / وَ غَآمَرَ / وَ آبْتِسَمْ حَتَّىَ يُؤْلِمُگَ وَجْهَگَ =)

لَآ تَگُنْ خَآئِفَآ أَنْ تُنْتَهَز گُلِّ فُرَصَگ !

وَ آلْأَهَمَّ عِشْ لَحْظَتِگَ ، فٍ گُلِّ لَحْظَهْ تَغْضَبْ بِهَآ أَوْ تَشْعُرُ بِ آلْضِّيْقِ

هِيَ لَحْظَةٍ مَسْرُوْقَةَ مِنْ أَنْ تَسْعَدَ بِهَآ ،

وَلَآ تَسْتَطِيْعُ آسْتِرْجَآعُهَآ آبَدَآ ..

[رــيما]

سَ أفَتقِدكْ جِداً ..!
حَينْ أرُددّ أمآمهُمْ كآذِبةَ : أنَيِ نَسيِتُكْ ..!
و أنْ أمَركْ مآ عادّ يِعنَينِيْ ,،/ و أنْ فِرآقكْ مآ عاَد يُشقَيِنيْ ..!
و أنَيِ لآ أعُود فيّ المسّآء :كآلطّفلة الموُؤودَة إلىّ سَريِريْ
و أبِكيَكْ فيّ الخفَاءْ ..


[ ]