غْ ـِـِمض ۶ــِيوטּـِڪ ۈآسـرζ في ۶ــِآلم .. إآحسـآسـي ●≈‏

[رــيما]

… . اللهمُ

انيُ استغفركُ

عددُ مَٱ انسَانيْ الشيطانُ ذكركِ

وعدد مأألهتني الدنيا من الرجوع اليكً

فقصد قصرت , ولم تقصر

ۆنسيّتك ۆلمّ تنسَنيْ , ,

[ اسَتغفرك رَبيْ وأتوبُ إليك ]

استغفر الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون

[رــيما]

،
قِمَةُ آلحُزِنْ ،
عِندَمَآ تُجبِرُ نَفسَكَ عَلَى كُرِهْ [ شَشخصٍ ]
كَآنَ يَعنِي لَكَ آلعَآلَمَ بِ أكمَلِهْ ، 3
وَ الَأصصْعَبْ مِنهُ عِندَمَآ تَتَصَنّعْ الكُرِهْ
وَ بِ دَآخلَكْ حَنِييييييينٌ كَبِيرٌ لَه

[رــيما]

عُـذرآ ي ( آنآ ) ..

كثٍير ممًن آللآمبآلآة تٍسكنني وٍتؤرق مًن حوٌلي ,!

ليس !

لآني لمْ آعُد كمآ ( آنآ )

بلٍ لآنهمِ لمْ يعوُدوآ كمآ ( هًم ) !

[رــيما]

صَبآح [ مُختلف ~

بْ نكهآت من آلفرح ، هذآ م أرجوهـ لي ولكم م =‘)

.
):>>:

[رــيما]

عسىِ اللي غفى ٌ وهو خآيف من بكرة ة
ومكسور له ُ حلم ْ يصحى ْ ع فرحآ تجدد له حيآتة ة

[رــيما]

::

کـثيــرآً آشٺهي ..

آن آســآفر ۈحيده
ۈآغيب .. !
دۈن ظِل .. دۈنَ قيد .. دۈنَ ذآکرهْ ..
دۈنَ بشر .. دۈنَ مآضِي .. دۈنَ حَآضر ..


فقط !


قلب مؤصَد آلـآبۈۈآبْ ..
ۈَ ذآکره لـآيعلق بهآ آي شَيء .. = (




::

[رــيما]

،

نصمت أحياناً ’


( ليس لَ ضعف فينآ ) ؟


حتى لو [ فسره الآخرون ] بذلك !

نصمت أحياناُ ’


لأن خيبتنآ أكبر من كل لغات العالم !!


فمَآ فآئدة : الحديث لَ قلوبٍ صمآء !!


لآ ترى [ سوَى نفسهآ فقط ] !

[رــيما]

-


"الظروفً" لآتشكل حيآتنا !
بل رده فعلنا , تجآه هذهِه آلظروف
آصاب آلعمى رجلآ ، فـ صآر عآله على آهله
وآصاب العمىً , ( آبن بآز )
فـ قآد الآمههً

[رــيما]

.






ثقوآ تمآماً !
آن آلسّمآء كَبيـره جداً , تتّسِع لكلّ رسآئِلكُم
آلمتلهفه للأجابهًه
فقـط آكثِروآ من قولِ : يَ رب

يَ رب

[رــيما]

.
.
.

.
.

آلهـي وان ضـآقت علي الدنيا بمـآرحبت
فلا لي سوآك فأدعـوه , وارجوه ,
فلا تخيب لي رجاء ولاترد لي سؤال .. ياخير من سؤل يالله .