خلآصـص ..ٱبسَسَگن فيۓ مډﯾنہُ صّمِٺ ۆٱقضّي ھ آلعمر ..┃ بسسگٱٺ 

[~ الله يفرج همي~]

هذآ رحححل ..!
و هذآك ودته السنين
الله يعلم .. وش بقى ى ى !
و الله يحفظ .. من بقى ى ى !
و الله يعيين ..}

[~ الله يفرج همي~]

آإن شفـت لك [ شخص] ..
متعود ،
يبلعْ هموُمه بصمتْ !!
ويقلقه أحيآأن ريقه ،!
لآتسأله !؟
يمكن يغص .. ‘‘ بدمعه‘‘ آكبر منْ كلآمك !!

[~ الله يفرج همي~]

أصعبْ لحظهه حَين تُبصر من بعيييييد : (
لــِ رٌوح توّد أن تعآنقها كيفِما شْئت . . !
ولكن القدر يصرخ بـِ
............................. لآ

[~ الله يفرج همي~]

يقول علماء الاتصال إن الميل باتجاه المتحدث محاولة للحصول على التقبل والألفة*

ومن تأمل هذه الصورة سيدرك مدى عزة الفيصل رحمه الله*
الرجل الذي على اليسار كان " كسنجر" وكان الملك فيصل يكرهه
إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله . .
من إبداء مقته كما هو واضح . .
الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا "
وحينما سأل كسنجر الملك فيصل - رحمة الله عليه - عن مطالبه قال :
زوال اسرائيل
يقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته :
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م
في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول !
رآه متجهما ً, فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال :
" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! "
يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك !.
بل رفع رأسه نحوي , و قال :
" و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين
في المسجد الاقصى قبل أن أموت ،
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟!

رحمك الله يافيصل

[~ الله يفرج همي~]

يآآآجمآآلهم

[~ الله يفرج همي~]

[~ الله يفرج همي~]

قوَلوَلهَا [ مَامتَ من صَــدهآ بس ]
ضَحكَت / منَ قلَبي بعَد ماَهجرتَني !

الحَين عنَدي وقتَ / اكشَخ وألــبَس
واطلعَ معَ أصحاَبي وهيَّص واغنَي ..!

[~ الله يفرج همي~]

يقول مآرك توين : عندما تكره المرأه رجلآ لدرجة الموت ,
فأن ذلك يعني أنها كانت تحبه لدرجة الجنون ..

[~ الله يفرج همي~]

قآإڷهآ شڪْسبير : قڷب ڷآ يبآإڷي , يعيش طۈيڷآ ..\

[~ الله يفرج همي~]

آمرَ « حِـآرَتِهَم »
وَآرَمِيَ آلطِرَآطيُعْ . . فِي َآلحوَشَ
.................... ................ لجَلِ آسمع ً صَيحته
لأ قِآل { وَ وَ وَ جَع ِ }