|
![]() |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: وشـ رايكم بـ مدونتي ؟؟ | |||
حــلــوة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
4 | 80.00% |
حـليــوة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 20.00% |
خــرافيـة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 5. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
[201] |
![]() ![]() |
![]() أصبحنا وأصبح الملك لله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
صباااإأاآاحكم روقاان وفل وياسمين |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[203] |
![]() ![]() |
![]() فَـ قُـل يَاربّ بَلغني لـ دارِ الخُلد والأمنِ . .ونفّس كُربتِي عنّي / وَجنبنيّ أذَى الدّنيَآ:"" |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[204] |
![]() ![]() |
![]() لآ شي افتخر بـه ’’. آعظــم من دين ] أؤمن بــه .' و [ آمّ ] عظيمــه ربتني .' و [ آب ] أفخر دومآ عندمآ يُختم إسمي بـ/ إسمـه |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[205] |
![]() ![]() |
![]() إستغل وجودك في الحياة يالله قم صل ترى هاللي مشغلك مهوب نافعك !! .. تلك الجملة التي اسمعها دائماً من أبي وهو ينسف شماغه على رأسه خارجاً إلى المسجدفأجيبه مراراً بجملة: طيب طيب بقوم إن شاء الله !! .. و ما هي الا ثواني ( محسوبة ) حتى تداهمني أمي بجلالها المنقط وهي تصرخ: قم بيخلصون من الصلاة وانت جالس عند هالمخزي الله لا يعيد اللي اخترعه !! .. فأجيبها وأنا اتظاهر بالنهوض من أمام الكمبيوترقائلاً: يالله خلاص هذاني قمت !! .. فما أن يزول الخطر و تخرج أمي حتى أرجع إلى ماكنت عليه !! .. و لكن يبدو أني تسرعت بالإستهتار في دهاء الوالدة حيث استدارت بإحترافية ثم داهمتني متجهه إلى فيش المودم و الجلال يتطاير وراها حتى أمسكت بسلكالمودم قائله: بتقوم ولا أفصله !! .. و من هنا يبدأ مشوار تسحيب الرجول إلى المسجد .. يا إلهي ما أثقله من مشوار خصوصاً إذا كان بيتك على دحديرة!! و في المسجد أخذت أكمل ركعاتي على عجالة بعد أن فرغ المصلين من صلاة الجماعة حتى بلغت التشهد الأخير وقدمي تترقب التفاف رأسي يساراً كي تقفز بي للخروج من المسجد .. فما إن إنتهيت من صلاتي لأشق الحشد عند الباب حتى استوقفني وقوف أحد الدعاة وهو يقرب اللاقط أوالميكرفون من فمه قائلاً: استميحكم عذراً بخمس ثواني فقط بل أقل إن تيسر ذلك !! .. فحدثتني نفسي ساخرة: أوما أقل من خمس ثواني .. شكله بينفخ في المكرفونيجربه شغال ولا لا هههههه !! وقفت مترقباً حديث الداعية حيث اعتلت السكينة ملامحه وهو يهمس بصوت روحاني قائلاً: إستغل وجودك في الحياة !! .. بعدهاأنزل الميكرفون و استدار نحو القبلة كي يصلي النافلة بينما أنا لا زلت واقفاً أتأمل التصرف الغريب لهذا الداعية الذي اكتفى بمقولة مستهلكة لا تحوي في طياتها دليلاًواحداً أو حتى موقفاً وعظياً يؤثر بالنفوس !! .. هل يعقل أنه لا يجيد فن الخطابة أمانه لا يملك من العلم الشرعي ما يدعم خطابه الديني ؟؟ قطع تساؤلي دعاء متسول يجلس بجانب الباب فوقعت عيني على أحد المتصدقين وهو يدخل يده في جيبه و يخرج منها ما تيسر من المال .. قد يكون مشهد روتيني رأيته مرات عديدة و لكن هذه المره استحكم ذهني هاجس التفكرفي ذلك المتصدق كيف يستغل سريان كل قطرة دم في عروق يده ببسطها للإنفاق وهو يستحضرقول ابن القيم حيث قال رحمه الله: ( إعلم أن حاجتك إلى أجر الصدقة أشد من حاجة منتتصدق عليه إلى الصدقة ) .. فالأمر ليس مجرد مساعدته لمسكين و إنما إستغلال لسلطته على يده و طوعها لأوامره بعمل الخير قبل أن تنقلب ضده و تصبح شاهداً عليه يوم القيامة !! هام بي الهاجس في رحاب المسجد لأرمقرجلاً وهو يستغل لسانه بالذكر و الإستغفار مستشعراً حكمة الله سبحانه و تعالى فيجعل اللسان أيسر الجوارح حركة وهو العضو الوحيد الذي لا يكل ولا يمل مهما استفاض به مجهود الكلام و ذلك لتطبيق قوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوااذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً ) .. وقوله عزوجل:( وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ).. كما أن الله سبحانه مدح أوليالألباببقوله:( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ )!! .. إذنلا يزال ذلك العابد يستغل حيوية لسانه بذكر الله وهو يعلم حق المعرفة بأن اللسان ترجمان القلب و حصاد للجنة أو النار كما أن سائر الجوارح تستقيم بإستقامته بل إنالنبي صلى الله عليه و سلم وعد بضمان الجنة لمن يضمن لسانه و فرجه كما في حديث سهلبن سعد رضي الله عنه .. فإن لم يستغل الإنسان لسانه في الدنيا ليفوز بضمانة النبيصلى الله عليه و سلم .. فمتى سيستغله ؟؟ .. سؤال وجدت إجابته في إحدى زوايا المسجد وهي تحتضن رجل يقرأ القرآن الكريم بسكينة و وقار .. فمثل هؤلاء هم من يسعون جاهدين لإستغلال ألسنتهم فوق الأرض قبل أن تتحلل تحت الأرض و تشهد عليهم يوم العرض .. إذنجوارحنا في واقع الأمر ليست لنا بل علينا !! عجباً لأمري كيف أتأمل مشاهد رأيتها مراراًو كأني لم أرها من قبل .. بل إن إمام المسجد كان يراقبني بريبه و لسان حاله يقول: وين لجنة التعريف بالإسلام عنه ؟؟ .. حاولت التراجع و لكن هاجس التفكر اقتحم ذهني من جديد و الندم يضع أحماله على قلبي برؤية ذلك المصلي الذي يطيل في ركوعه و سجوده و شفتاه تتأنى بالتمتمة متلذذاًَ بقراءة القرآن و التسبيح و الدعاء .. كان يصلي الصلاة ليرتاح بها لا ليرتاح منها كما كنت افعل في تثاقلي للقدوم إليها و تعجلي فيأداءها !! ربما رأيتتلك المشاهد الروحانية مراراً كما أسلفت و لكني اليوم و لأول مره أراها بقلبي لابعيني .. فما أراه الأن هو المعنى الحقيقي للإستغلال .. إستغلال الدنيا من أجل الاخرة .. إستغلال العمر و الجوارح و المال من أجل التقرب إلى الله و إبتغاء رحمتهالتي وسعت كل شي .. إستغلال لا يدركه إلا العاقل كما قال الشافعي رحمه الله: ( أعقل الناس من ترك الدنيا قبل أن تتركه .. و أنار قبره قبل أن يسكنه .. و أرضى ربه قبل أن يلقاه .. فاليوم عمل بلا حساب و غداً حساب بلا عمل ) صحيح أن ذلك الداعية نطقبجملة واحدة فقط و لكنه أراد بهذه الجملة أن يصيغ في جوف كل فرد منا خطاب ديني طويليعكس حالنا مع عبادة الله .. فهناك من زادته تلك المقولة سعياً بزيادة الإجتهاد على الأعمال الصالحة حتى أطمأن بإستعداده لبغتة الموت .. و هناك من أطرق أذنه و عقدحاجبيه كنايه عن التأثر ولكن سرعان ما ارتد إلى حاله البائس حتى إذا جاءه الموتانطبقت عليه الأية الكريمة: ( قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِ مبَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) .. فأي الفريقين أنا وأنت ؟ .. سؤال لا يجيبه اللسان و إنماالعمل .. بل إن وقودالعمل هو الخشية من ( ما بعد ) الموت كما كان يفعل الربيع بنخيثم الذي حفرقبراًداخل بيته , فكان إذا مالت نفسه للدنيا وقساقلبه نزل في قبره , وإذا ما رأى ظلمة القبر و وحشته صاح: ( رَبِّ ارْجِعُونِ ) , فيسمعه أهله فيفتحون له .. وفيليلة نزل قبره وتغطى بغطائه , فلما استوحش داخله نادى: ( رَبِّ ارْجِعُونِ )فلم يسمع له أحد , وبعد زمن طويل سمعته زوجته ، فأسرعت إليه وأخرجته ، فقال عند خروجه: اعمل يا ربيع قبل أن تقول: ( رَبِّ ارْجِعُونِ )فلا يجيبك أحد !! هذا ماأصاغته نفسي من مقولة ( إستغل وجودك في الحياة ) .. فماذا عن صياغتك لهذه المقولة ؟ .. هل سيجعل الله كتابك في عليين بتجاوبك (العملي) مع هذه المقولة .. أم هل ستبقىعلى حالك تثقل بكفة السيئات على ميزانك فقط لأن هذه المقولة كانت ( مجرد ) جملةقرأتها ذات يوم بتصفح سريع دون التعمق في معناها ؟؟ فكر بمصيرك الذي ستخلد فيه لا بواقعك الذي ستفنى منه عاجلاً أم أجلاً .. لك الخيار !! أخوكم عبدالعزيز الهديب من ايميلي |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[206] |
![]() ![]() |
![]() فيْ يوْمٍ منْ الأيَآمْ .. سْ يمَرْ " شَرْيِطُ حَيْآتِكَ أمَآمْ عَيْنِيكَ " ..........بْسُرْ رْ رْ عِةٍ ! [ حَآوْل أنْ تَجعْلهُ مُسَتِحقاً لـ المُشآهِدةٍُ ] ..~ |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[209] |
![]() ![]() |
![]() المبادي لو تهآوت .. مآ بقىللعز بآب و المصآيب إن تخآوت لك .. تجي متجمعه ! من لمس شمس المعزه .. موطنه فوق السحاب و من غلب شهوات نفسه .. ف [ الشهامه تصنعه ] |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[210] |
![]() ![]() |
![]() مرض أعرابي فقيل له : إنك تموت .
قال : وإذا مت إلى أين أذهب ؟ قالوا : إلى الله . قال : فما كراهتي أن أذهب إلى من لم أرى الخير إلا منه . |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أول, مِن, بَـدرِي, تَفسِير, حلِـم, حَيآتِي, يصون, علِيھٌم, ،فَسَّرُونِـي, كآنھٌم ![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|