○ مســـاحه للكــلامـ العــذب ○

[أمجــااد]

أحياناً ..
يُزعجكَ ضجيجُ المشاعر بأعماقك
تشعُر بتردّد صدى اصطدامها ببعض
و ارتطامها بأضلعك و قلبك
هي في الحقيقه لا تقصد إزعاجك
لكنها تبحث عن مخرجٍ منك
تشعر بأنها تفقد قيمتها شيئاً فشيئاً داخلك
تريد أن تصل لمن يهتمّ لأمرِها
لكنّ مُحاولاتِها تنتهي في كل مرة بالفشل
لذلك تلجأ للهروب :
إلى أحلامك
و خيالاتك اليقِظه
حتى تُقرر أنتَ حلّ قيودها
و تخرج هي عن قوانينك
حينها سَ ترتاح أنت
و ترتاح هيَ
و رُبّما يسعد بها هُم .!

[زيتونةة]

؛


كل ماضاقت علي : رحت أحتريك ,
يمــكن ، تـحن وتجـي يمّي تشـوف !

كيف حالي,كيف أحس..وكيف أبيك!
كيف يبني الهَم | من صدري رفـُوف

[زيتونةة]

تدرِي وَش أكَثَر كِلْمَه قِلْتَهَا عَنِكّ
............... الله يسعِدَ ذَآك الإنسَآنّ وِينَ مَ كَآنّ ..

[أمجــااد]

" كل إنسآن .. سيكون يومآ مآ
مجرد ذكرى .! "
أمنيتي أن أكون ذكرى بيضضضآء
في قلوبكم ..!!

[زيتونةة]

و صبــــأأأح مختلف ع مايبـــــدوِؤ

[أمجــااد]

❤❤❤

[زيتونةة]

* . . . كان كعادته يتسول الفرح ..
يتسكع في الطرقات ويركل الحجر بقدمه عندما سمعهم يضحكون ..
علم أن لديهم "حياة" ما شكلها .. ملامحها ... نكهتها.... فإنة بدا متلهفاً بشدة لتجربة أي شيء .. أيّ شيء يشعره بإختلاف أيامه عن بعضها ...
عزم على تجربة حياة أخرى مهما غلا الثمن !
ابتسامتهم الماكرة .. لم يلتفت إلى مكرها بقدر اهتمامه بأنّها "ابتسامات" ..
كان في أيامهم مايتسع لطيبته وسذاجته .. أمسى يعلّق عليهم حياته .. فرحه وآماله ..
وصار ينتشي كلّ صباح .. فقد أصبحت له "حياة" .. أصدقاءٌ وأسرار .. هو الّذي لفظته أزقّة قريته لكثرة ماتسوّل الفرح فيها .. وانحنى نخيلها لفرط مااتكأ عليه ..
كان لماجد ماأراد

* .. جرّب حياةً أخرى مختلفة .. لكنّها كانت مختلفة جدّا ..

[أمجــااد]

* نشتاق لهُم .. لِأن جمَال أيامَهُم أقوى مِن النسيَآآان
❤❤

[زيتونةة]

تبكيني ذاكرتي ..............................التي تبقيك حي في زوايها ,,

[زيتونةة]

وتركتني لليل صبأأ هائممأأ ,, أرعى النجوم وأنت في نوم هني ,,