فليتك إذ لم تَرعَ حق أبوتي...فعلت كما الجار المجاور
يفعـلُ
فأوليتني حق الجوار ولم تكن...عليّ بمال دون مالـك
تبخـلُ
فبكى رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم وقال : ما من حجر ولا
مدر يسمع هذا إلا بكى ، ثم قال
للولد: أنت ومالك لأبيك...
اقول
النبي صلى الله عليه و أله وسلم لا يبكي الا لامر عظيم وقلائل هية المواقف التي
يبكي فيها فانظروا الى عظمة بر الوالدين عند النبي صلى الله عليه وأله وسلم وفي
الإسلام
فلنبر والدينا ولنسعدهم ولندعو الله أن يطول لنا باعمارهم
انه ولي ذلك والقادر عليه
وهذه القصيدة والقصة هي السبب في مقولة
رسول
الله صلى الله عليه وسلم :