|
الركن العام للمواضيع العامة يهتم بالمواضيع العامه ومناقشتها كما هو متنفس لجميع الأعضاء والزوار |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() استـراتيجـيات النـمــــــل الإستراتيجية الأولـى * الـنـمـل لا يـنـسـحـب أو يـسـتـسـلـم أبـداً - إذا أحتجز في مكان معين أو حاولت إيقافه سيبحث عن طريق آخر. - سيحاول التسلق أو المرور من أسفل أو من الجوانب. - وسيستمر في البحث عن طريق آخر.لذلك: لا تستسلم في البحث عن طريق آخر لتصل إلى هدفك. الإستراتيجية الـثـانـيـة * النـمـل يفـكـر في الـشـتاء طول فصل الصيف - من الغباء أن تـعـتـقـد أن فصل الصيف سيستمر إلى الأبد. - لذلك فإن النمل يجمعون طعام الشتاء في منتصف فصل الصيف. لذلك: من المهم أن تكون واقعياً, فكر في المستقبل. الإستراتيجية الـثـالـثـة: * النـمل يفكـر في فصل الصيف طول فصل الشـتاء - خلال فصل الشتاء, النمل يذكرون أنفسهم بأن ”فصل الشتاء لن يستمر طويلاً , وقريباً سنخرج من هنا“ - ويخرج النمل في أول يوم دافئ. - وعندما يعود البرد مرة أخرى يعودون إلى مساكنهم , لكنهم يعودون للخروج مرة أخرى في أول يوم دافئ. لذلك: كـن دائـمـاً إيـجـابـيـاً الإستراتيجية الـرابـعـة: * كـل الـذي تـسـتـطـيـع أن تـفـعـلـه. - كم تجمع النملة خلال فصل الصيف لتستعد لفصل الشتاء؟ - كل الذي تستطيع فعله. لذلك: أفعل كل الذي تستطيع فعله ... وزيادة!! بــاخــتــصــار .. * الأقـسـام الأربـعـة لـإستراتيجيات الـنـمـل هي: 1) لا تستسلم أبدا. ً2) فـكـر فـي الـمـسـتـقـبـل. 3) كـن إيـجـابـيـاً. 4) أفـعـل كل ما تـسـتـطـيـع فـعـله. رائد المشاريع الناجحة باسل الرياضي التعديل الأخير تم بواسطة باسل الرياضي ; 2011-01-20 الساعة 09:15 PM. |
![]() |
[2] |
عضو جديد
![]() |
![]() صناعة النجاح تحتاج أولاً إلى خطة تطوير الشخصية النجاح هذه الكلمة السحرية والتي يركض وراءها كل شخص في هذه الحياة. البعض يحالفه الحظ ويتسلق سلم النجاح ولكن هذا النجاح عادةً لا يكون وليد صدفة، بل هو - بعد توفيق الله سبحانه - وليد تخطيط ومُثابرة تعتمد على التخطيط. الأستاذ الدكتور عبدالله بن سلطان السبيعي، أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة الملك سعود، كتب كتاباً عن الطريق إلى النجاج. الكتاب ينقسم إلى عدة أجزاء؛ يتحدث عن كيفية النجاج ويتحدث عن أشخاص شقّوا طريقهم إلى القمة عبر التخطيط والعمل الجاد والمثابرة. يقول الدكتور السبيعي بأن هناك طرقاً علمية تُساعد على النجاح. الخطوة الأولى هو “خطة تطوير الشخصية”، وتحت هذا العنوان يُبسّط هذه الخطة إلى عناصرها الثلاثة: أولاً: الخطة: الخطة كما يقول الدكتور السبيعي بأن الخطة من التخطيط. وهو عمل يسبق التنفيذ، أو بعبارة أخرى؛ التقرير سلفاً بما يجب عمله مستقبلاً، لتحقيق هدف معين. كثير من الناس ينصرف عندما نتحدث عن التخطيط، لأنه يعتقد أن التخطيط ليس من شأن عامة الناس بل يختص بفئة السياسيين أو الإداريين أو من شابههم فقط. هذا الاعتقاد هو الذي يجعل هؤلاء الناس يتهيّبون القراءة في هذا الموضوع، أو التطرق إليه بالحديث، او حتى التفكير فيه، ناهيك على القيام بعمل حقيقي ملموس، والحقيقة أن كلاً مناّ يُمارس نوعاً من التخطيط في بعض الأحيان، عندما يُقرر السفر، أو يأخذ موعداً في مستشفى، أو يشرع في بناء منزل لأسرته. في الجملة التخطيط هو الأساس الذي تنطلق منه وتسير عليه كثير من الأعمال المنظمة في الحياة. ثانياً: التطوير التطوير هو العمل الذي يُقءصد به التعديل، والتحسين، والنمو، والتقدم للأفضل. ويختلف التطوير عن التطوير فعل لا بد له من فاعل بشري يسير به حسب خطة مرسومةٍ، ليُحقق الهدف من هذا التخطيط، وهو التطور أو الانتقال من حالةٍ مُعينةٍ إلى حالةٍ أفضل منها. ثالثاً: الشخصي ومعناه الذاتي أو الخاص، ومنه “الشخصية” الخاصة بك التي تشمل الميول والتصرفات والصفات التي تختص بها أنت دون أي شخص آخر. من هنا يتضح أن المقصود بخطة التطوير الشخصي هو: الاستعداد المسبق للقيام بعملٍ ما، بهدف تحسين وضعٍ معين يختص بالشخص ذاته، خلال فترةٍ زمنية مُعينة. السؤال الآن هو: هل لديك خطة لتطوير نفسك؟ لا شك أنك قد حققت في حياتك أشياء تدعو للفخر، ولا شك أنك تستحق المزيد، ولكن هل ما حققته جاء نتيجة تخطيط منظم، أم أنه كان نتيجةً للصدف المحضة؟ أو لعله كان خليطاً من هذا وذاك؟ يجب أن تسأل نفسك الآن: - هل أنت تسير الآن وفق برنامج عملي محدد، يكفل لك الوصول إلى أهداف مُحددة، خلال فترة زمنية مُعينة؟ أم أنك تستسلم للتسويف تارةً، وتنحرف بك مشاغل الحياة عن خط سيرك تارةً أخرى؟ الخطوات العملية للتطوير الشخصي: بينما لا يجد بعض الناس صعوبةً في الخيال، ورسم صورةٍ واضحة الملامح للمستقبل الذي يتمناه في حياته، يُعاني البعض الآخر من عدم قدرته على ذلك، ويحتاج إلى ما يثري حياته، ويُقرّب صورة أمانيه إلى ذهنه، لتتحول تلك الأماني إلى أهدافٍ واقعية، يُمكن الاقتراب منها والتحري الفعلي باتجاهها. إذا كنت من الفئة الأولى فإن الأسئلة الاثني عشرة التالية قد تُفيدك في تحديد معالم المستقبل الذي تصبو إليه. إما إن كنت من الفئة الثانية فإن هذه الأسئلة تعد ضروريةً بالنسبة لك، لأنها ستجعلك إن شاء الله، تقوم بعمل يختلف عما قمت به طوال حياتك، وتأخذ بيد نفسك في طريق النجاح خطوة خطوة. الآن هذه الأسئلة التي يجب أن تسألها: - ما أهدافك المستقبلية؟ - أين أنت الآن ؟ - ما الذي تريد أن تُحققه أولاً ؟ - ما الأفكار التي تجذبك إلى الوراء؟ - ما الإصلاحات التي ينبغي أن تُجريها على نفسك؟ - هل أرضك خصبة؟ - ماهي المدة التي تحتاجها لتحقق ما تريد؟ - متى ستبدأ فعلاً؟ - إلى أين تتجه؟ - من المسؤول؟ - هل أنت قادر بما فيه الكفاية؟ - هل تعتمد فيما تقوم به على نفسك أم على الله تعالى؟ يجب أن تُحدد أهدافك في الحياة. وبناءً على هذه الأهداف تضع خططك للوصول إلى هذه الأهداف، وأن تسير باتجاه تحقيق أهدافك. يجب ألا تترك نفسك تسير بدون هدف، لا أن تُسير تائهاً لا يعرف إلى أين يسير. المثل الصيني يقول “إذا كنت لا تعرف إلى أين تذهب فكل الطرق تؤدي إلى هناك”. يجب أن تكون لك أهدافاً وأحلاماً تعمل على تحويلها إلى أهداف. إن لم نستفد منها للعمل على تحسين أحوالنا في الحياة وتوجيه سيرنا في الطريق الصحيح الذي ينفعنا في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى “وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا” (القصص، 77). لا تترك نفسك في مهب الريح: لا يُدرك الكثير من الناس أهمية تحديد أهدافهم، فيتركون الحياة تقودهم كيفما تشاء، مثل القارب الشراعي الذي تتلاعب به الرياح في عرض البحر. عندما تُحدد أهدافك فإنك: - تخرج من الضياع إلى وضوح السبيل. - تملك زمام حياتك بإذن الله، عوضاً عن ترك أيام عمرك تضيع منك نهباً للصدف والأقدار..(تدفع قدر الله بقدر الله) - تتطابق أفعالك مع أقوالك، فتحقق ما تريد وتحصل على ما تتمنى… - تترفع عن صغائر الأمور وترنو بطرفك إلى المعالي فلا تُلهيك المشاعل التافهة… - ترضى عن نفسك لأنك لا تجد ما تلومها عليه بفضل الله… - تحوز على إعجاب الآخرين، و تكون ميالاً يُحتذى به… لا تهتم للمُخذّلين: مما يمنع بعض الناس من تحديد أهدافهم ، سعيهم إلى “تجنب نقد الآخرين”. قبل أن يأخذ هذا التغيير الفعال مكانه، لا بد أن تكون مستعداً لتحمل مسؤولية موقفك الجديد، وما يترتب عليه من قرارات. أنت وحدك الآن، الذي تتحكم بحياتك، ولن يكون بإمكانك الاستمتاع بالنجاحات القادمة إذا كنت تلعب دور الضحية، وتكتفي بالاستسلام للظروف. تذكّر دائماً أن الأشخاص الناجحين يتخذون قراراتهم بسرعة ويغيرونها ببطء بينما يتخذ الفاشلون قراراتهم ببطء ويغيّرونها بسرعة. هناك نوعان من الناس: نوع يجتهد ويتعب وينتج ويحقق النجاح، ونوع حاسد غيور ينصب اجتهاده على الكلام فقط، وتَسَقُّطِ الهفوات، ونقدِ الناجحين. شتَّانَ بين الجهدين وشتَّانَ بين النتيجتين. فالكلام السيئ لا خير فيه، أما الكلام الجيد فمهما كان جيداً فالفعل الجيد خيرٌ منه. تذكّرَ دائماً أن منتهى لذة النجاح هي تلك التي تشعر بها عندما تحقق أشياء يتوقع الناس أنك لن تستطيع تحقيقها. ومع ذلك فإنه يحسن بك أن تستشير من يُقَدِّرُ خطواتك، ويدرك قيمتها، وفي نفس الوقت تثق بفكرة وحبه لك معاً. ثم حاول أن تستفيد من نصيحته، لأن الذين يحصلون على النصيحة كثير، ولكن الذين يستفيدون منها قليل للأسف. وأخيراً؛ إذا عزمت فتوكل على الله، وطبّق توجيه نبيك الكريم صلى الله عليه وسلم: “استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان رائد المشاريع الناجحة باسل الرياضي |
![]() |
![]() |
![]() |
[3] |
عضو جديد
![]() |
![]() النجاحُ قدرُك. . فانطلق يقول الكاتب الشهير والمدرب المتميز (زيج زيجلار): كنت أظن أن أكثرالأحداث مأساوية للإنسان هو أن يكتشف بئر نفط أو منجم ذهب في أرضه بينما يرقد علىفراش الموت ولكن عرفت ماهو أسوأ من هذا بكثير وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلةوالثروة العظيمة داخله!! أنت من أنت؟! أنتَ مَن فضّلك ربُّك وأكرمك،وقال عن غيرك أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلاً، ووصفهم بأنهم نجس. أنت من أسجدلأبيك الملائكة واستخلفك في الأرض، وخلقك في أكمل وأجمل صورة، وميّزك بعقل وبصيرة. سيرة ذاتية راقية يُنتظر من صاحبها أن يغير مجرى التاريخ ويسطر أروعالإنجازات!! هِمَمٌ تتكلم هل تعلم أخي الحبيب أنك تعيش في زمان فيهمن وسائل الإعانة على النجاح وتيسير درب التفوق مالم يكن لغيرك في أي وقتمضى؟ إنّ السلاحَ جميعُ الناسَ تحملُه....وليس كلُّ ذواتِ المخلبِالسّبعُ تجوب الكرة الأرضية في ساعات وتتواصل مع من شئت، ولو كان في أقصىالبلاد، بلا مشقة، وفي ثوانٍ لا تحمل هم رزقك، ولا تسهر ليلك مكابداً؛ فلا مجاعاتولا أوبئة. نِعم لا تُعدّ ومِنح لا تُحصى فما هو عذرك؟ إذا وجد الإنسانللخير فرصة.....ولم يغتنمها فهو لاشك عاجزُ هل تدرك أنك أفضل حالاً منالآلاف الذين حققوا إنجازات مازال الزمان يصفق لها! هل تصدق أن رجلاً عبر بحرالمانش وقد بُترت إحدى قدميه..؟! هل تصدق أن عجوزاً جاوزت السبعين تتسلق أعلىالقمم؟! هل تصدق أن أعمى يصل إلى قمة (ايفرست)؟! هل تصدّق أن كفيفة صماء بكماء نالتأكثر من شهادة دكتوراه، وألّفت عشرات الكتب؟ هل تعرف المشلول الذي ترأس أعظم دولةفي عصره؟! وهذا (بلزاك) أعظم الروائيين الفرنسيين كان مصاباً بمرض نفسي خطير (الذهان الفكري) وغيرهم كثير. هذا هو الشرفُ الذي لا يُدّعى......هيهاتَ ماكلُّ الرجالِ فحولُ فما هو عذرك أخي الحبيب؟ إنك تملك من القدرات فاستثمرها،ولا تغررك البدايات المتواضعة فالعبرة دائماً بكمال النهايات! هل يا ترىهناك فرق بين ورقة الـــ(500) ريال والريال، وكلاهما في قعر المحيط؟! وبين شخصيملك قدرات عظيمة وإمكانات هائلة لم يستخدمها وبين آخر كسيح مقعد! يحاول نيلَالمجدِ والسيفُ مغمدُ...ويأملُ إدراكَ المنى وهو نائمُوعند اليابانياتالخبر اليقين .. لو استوقفْتَ أماً أمريكية وسألتها عن سبب تميز أوضعف أداءابنها الدراسي لقالت مباشرة: إن ذلك يعود لضعف أو قوة قدراته الفطرية... ابني ذكي ... ابني متوسط الذكاء ولو سألت أماً يابانية لوجدت عندها الخبر اليقين؛ فالإجابةوبالاتفاق عند كل الأمهات اليابانيات إن التميّز أو الضعف يعود إلى حجم الجهدالمبذول؛ لذا فالقاعدة عند جميع اليابانيين تقول: إن الإنجاز ممكن لو بذل جهداًإضافياً وصبر على المصاعب، وفي هذا يقول أعظم مخترع في التاريخ(1093 اختراع): إن ماحققته يعود إلى 1% الهام و99% جهد... غيرُ مجدٍ مع صحتي وفراغي....طولُمُكثي والمجدُ سهلٌ لباغي لا تنزعنّ مخالبَ الأسد أخي الحبيب لا تكنكالليث وقد سُجن في أقفاص السيرك قد نُزعت مخالبه وكُسرت أنيابه فغدا كالمعزة لارجع ولا أثر! خلقَ اللهُ للحروب رجالاً ....ورجالاً لقصعةٍوثريدِ أخي الحبيب اطّرح كلمة لا أقدر، واهجرْ كلمة لا أعرف، وطلّق كلمةمستحيل طلاقاً بائناً ولا تنصت لهؤلاء الكسالى الذين رضوا بأن يكونوا مع الخوالف. التحقْ بقوافل الناجحين واهربْ من مستنقع الخيبات والكسل. انطلق على بركة من اللهنحو أهدافك. كسّر الحواجز المصطنعة وانسف الأفكار السلبية، وليكن سلاحك الإيمان والصبر والمثابرة، وستصل بإذن الله. |
![]() |
![]() |
![]() |
[5] |
عضو فضي
![]() |
![]() قرأت موضوعك ولي ملاحظات عليه ارجوا اتتقبلها مني بدون تعصب
ويختلف التطوير عن التطوير فعل لا بد له من فاعل بشري يسير به حسب خطة مرسومةٍ، هذي الجملة مو مفهومه اشكرك من كل قلبي اعجبني موضوعك فقرأته بتمعن |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
100%, مشروعك, القاعدة, بهذه, عليك, وادي ![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|