مَن يَععًيشْ عَلى . . أمَـلْ » لآ يَععًرَفْ المَمَسَتححَيل ! ~

[داجه كيوت]

​عشنا قصة حب مجنونه ، ـ
عشنا احححححلى حياة .. ـ
ۆ انتهينا بّ الزواج ، ـ
ۆ مممرت علينا سنتين ننتظر ـ
منَ يزينها . . ـ
طففل مني ومنها
يمملي هالبيت ضحكات .. ـ
ۆ يخلي أمهاتنا جدات .. ـ
ۆ كل مآجيتي بحضني يبعدني ـ
ويقول ” هذي لي ـ
تمنينا كثييير ، ـ
ۆ حلمنا كثييييير ، ـ
ۆ انتظرنا كثيييييييير ، ـ
ۆ قررنا نروح للدكتور .. ـ
نشوف وش السوات وش العلة .. ـ
قال : يومممين نتيجة آلتحليل ـ
ۆ أنا راججع منَ دوامي ـ
مريت سألت .. ـ
ۆ انصدمت
حبَـيبتي مآتقدر تصير أم لَ عيال
منَ ححبي ، مآبىى أحرمها ـ
منَ خوفي ، مآبىى أجرحها ـ
رجعت .. وسألت ـ
ۆ قلت أنـآ .. أنـآ .. ـ
( مقدر أجيب عيال )
ۆ مرت أيام .. ـ
ۆ الأوضاع فْ توتر ـ
ۆ مره كانت جالسه لَوححدها ـ
سرحانه تفكككر .. ـ
قلت أشفيك !ـ
منَ مكدر خاطر هالحلوو
ۆ تاركه زعلان ! ـ
قالت : أسففه ، أنا مقدر أكمل
طلقني ’ أو بخلعك
قالت : مقققدر أعيش
بدون أطففال هّذآ حلمي
أصير أم منَ زمان . . ـ
أعذرني ۆ حاول ٺفهمني
أنا لازم أروح . . ـ
قلت لها وُ العبرة خانقتني : ـ
روححي ” اخلعيني ” ـ
أنا مقدر ع الطلاق . . ـ
قلت / ـ
يمگن تتراجع ، تحن ، تفكر ، تبقىى
لگن . . راححححت
وبعد گم يۆم رسلتلها
ورقة الطلاق ووراها نتيجة التحليل ! ـ
وُ وُ كاتب لها هالكلمتين .. ـ
منَ مآبغاني لَ ذاتي مآبغيته ،ـ
ۆأنا ٱلليّ گنت نآوي أعيش محروم لَ عيونك
<< قمــة الألــ:'(ــم وربـي