طعم البحر .. مآيغيرهـ كثر { الامطآر " مثلي [ أنآ ] مآهزني حكي عذآلي

[ج ـنـون أنثـى]

.......

الْلَّه يَصَبْرنِي عَلَى حَر مَابْي

مِن لاهِبْن بِالْقَلْب

وَلَع حَرِيْقَه ..














لَاقِلّت هَان الْيَوْم تُجَدِّد صَوَابِي


يَانَاس دُّلُّوْنِي

لِأَهْوَن طَرِيْقِه










شِكِيْت لَكِن الْغَضَي مَادَرَابِي


وَيَن الْصِّدِّيق

بِيَنْقض صَدِيْقَه









حَان الْسَّفَر يُمْكِن يَطُوْل غِيَابِي

وَالْقَلْب مِن كِثْر

الْصَّبْر مايُطِيقِه














يَازِيِن وَالْلَّه عَادَتِي ماأَهَابِي







الُلَا انْت قُدْرَتِك وَلَا فِيْك ضِيْقِه





حَتَّى هَدِب عَيْنَي مِن الْهَم شَاذِي

وَالْقَلْب لَامِن سَار

ضَيَّع طَرِيْقِه













يَازِيِن خَوْف الْلَّه وَرَحِم شَبَابِي










الْنَّفْس مِن كِثْر الّعَنْى مُستُضِيقِه




جِسْمِي وَبَاقِي عَضّامِي سَلَب شَبَابِي


ارْجُوُك صَارِحْنِي


وَقَوْل الْحَقِيْقَه


















وَن كَان نَاوِي يَاحَبِيْبِي عَذَااابِي







وَدَّعَتْك لْلِي مُفَرِّج كُل ضِيْقِه

......... الْلَّه يَصَبْرنِي عَلَى حَر مَابْي

..................... مِن لاهِبْن بِالْقَلْب وَلَع حَرِيْقَه