التعليم المختلط مطبق من سنوات في كثير من البلاد العربية والرجوع إلى أي دولة ومعرفة نتائح تطبيق
هذا النوع من التعليم يتضح لنا النجاحات والاخفاقات في تعليم فلذات أكبادنا وعليه نأخذ الطريقة و نمشي
مع القرار بعد الدراسة الوافية وعشرين سنة من الدراسة ليست هينة ولن تضيع هدرا لمجرد راي كما أن
التفسير الذاتي لا يثني عملية التعليم عن أداء دورها الفاعل وليس هناك مايحرم التقاء الأطفال في هذه
السن المبكرة النقية الطاهرة ولن يكون هناك اختلاط في الاعدادي أو الثانوي ولم نقول بشئ لن ولم يحصل
كما أن هناك فوائد تربوية وحياتية مستقبلية في تكوين الأسر في مستقبل هؤلاء الصغار .
مستشهد ....................................
|