اليوم العالمي للمعلم

[ثانوية اسماء]

مـا كـنـتُ أنسى جهدكَ المبذولا
فـي بـعـث أجيال تكون عدولاً
كـم زهرةٍ في الرّوض فاحَ أريجُهَا
بـجـهـود جـنـانٍ يـكدّ طويلاً
"شـوقـي" أصاب بقولهِ في حقكمْ
كـاد الـمـعلمُ أنْ يكونَ رسولاً
حـقـاً فـإنـكَ يـا مـعلمُ باعثُ
فـي الـنـاسِ خـلقاً طيباً وعقولاً
كـم عـالـمٍ قـد كنتَ ناسج مجدهِ
مـن خـيـط عمركَ تبتغيهِ جليلاً
كـم قـائـدٍ ! كم صانع ! كم منتجٍ
صـنـعـوا بـجـهدك أمة وقبيلا


المعلم هو الحلقة الأقوى في العملية التعليمية لما له من تأثير ممتد في تشكيل وتغيير وتحفيز طلابه وتحويل البيئة حولهم إلى بيئة منتجة خصبة للنجاح والإبداع ، ومن هذا كان لزاماً علينا أن نرفع له القبعات ونقف تكريماً وشكراً لجهوده الدؤوبة في صنع المجتمع .

احتفلت ثانوية أسماء بنت أبي بكر باليوم العالمي للمعلم تحت إشراف القائدة التربوية /أ.عزيزة ضيف الله العروي ، وذلك يوم الأحد الموافق 25-12-1435هـ ، وذلك في ركنٍ متنوع و إذاعة ثرية بدأت بآيات من الذكر الحكيم ، ثم تلاها حديث شريف من أقوال المصطفى عليه الصلاة والسلام ، جاء في عقبها موضوع عن المعلم وفضله وقيمته في المجتمع ، ثم ختمت الإذاعة بقصيدة طرزت امتنانا وعرفاناً .


التغطية المصورة









































































































مع خالص الأمنيات
المنسقة الإعلامية