نعم هرمنا ونحن ننتظر هذه اللحظة التاريخية في معالجة من هم على قوائم الانتظار من المعلمين المعدين للتدريس ..
أتت تلك الأوامر لتمسح عن ناظرنا سحابة بركان ..كاد بركانها أن ينفجر بآلام ..التي عاشها الجامعيون لسنوات طويلة ، ينتظرون الفرج المنتظر لإنهاء معاناتهم ..
هرم بعضنا من الخريجين .. حتى طاف عمره الثلاثين من العمر .. لا وظيفة ولا تلد !!!.
فلله الحمد أولاً وآخرًا على أن يسر لنا أمورنا هذه ، ثم الشكر والدعاء لخادم الحرمين الشريفين على هذا الأوامر الملكية ، وللنائب الثاني على جهوده الملموسة في بذل كل جهد يخدم المواطن في أمنه واستقراره .
ودمتم بود ..