أولا / طالما أن الوزارة لايعنيها المعلم فلن نصل لشيء من حقوقنا والخطر على سلبنا مانحن فيه الآن.
ثانيا / بعد أن صادقت المحاكم على ذلك فهذا هو عنوان للظلم وأن المحاكم الآن أصبحت تدار بغير قضاتها .
ثالثا / ذهبت مستحقاتنا أدراج الرياح من الظمة والفجرة ولكن لن تذهب من حي لاينام ولايموت .
رابعا / أتمنى من الوزارة بعد أن أكلت حقوقنا ظلما وبهتانا أن تكفر عن ذنوبها بالاهتمام بحالتنا النفسية من جراء القرارات التي ليس لها صلة بالصحة لامن قريب ولامن بعيد وأولها ( الإجازات وتنظيمها ، إعادة النظر في المناهج المطورة ، إعادة هيبة المعلم ، وغيرهااا كثييير )
مانقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيييل
|