نظرا للتفاعل الرآئع مع الخاطرة الثانية ..فقد تقرر تخصيص موضوع منفرد ..
لعرض إبداعاتكم والتعليق .. بغرض التأمل ... لا النقد! ...
وإن لم يخل أحيانا ... من بعضهـ ارتقاء بذآئقتكم ....
الغرض من الموضوع أدبي بحت!..بمواقف عفوية أو خواطر عابرة ...
نبدأ :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوس المطر2
أغلقي الخاطرة.... بذكـــــــــــــــــــآء ...
{ ...... أخبريني عن طريق سري تسافر نظراتي منه إليكـ ...
دون أن تعترضهــا نظرتكـ ...
لتحرفها بسرعة جنونية إلى منحدر جانبي! ....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودي ^.^)
ربما لست بذلك الذكــــآء
ولكن سـ أشاركـ
إمممممم ..
هو ذلك الطريق .. طريق الحب و الاهتمام ..
الكبرياء يجعلها تنحرف و تنحدر بشده عند البعض ...
أغلق القوس بـ كبرياء الحب .......}
هذه ببساطة جود! ... ليس طريقا شائكا ولامعقدا... بل في اتجاه واحد محدد الهدف!
لاداعي لأي حيلة... ولاكبريآْء..!
ببساطة...ليس هناكـ شيء نخشاهـ ...
نـادرة هذه العقلية ياجود! .. وناجحة بالرغم من أنوف كل المكابرين ...
أنا فقط لم أفهم الجملة الأخيرة ... فقد بدت لي أنها متناقضة ..هل يوافقني أحد؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واكتمي يانفسي اكثر
آريد آن آتأملك طويلآ دون إرتبآك...
حتى لآ آنسى ملامحكِ حينما يسرقنآ آلغيآب. ...
اريد هذا آلطريق لأني آخشى آن تري بريق آلاشواق في عيني فَ تصابي بغرور يبعدك عني
آريد طريقآ لايعبره غيري آستطيع آن آصل به آلى كل مآ اريد ... )
كان الطريق معبدا باللطافة! ... معبرا عن علة تحاشي النظر بخجل المحب ... لكنه أوغل لاشعوريا في متاهة الغيرة .. لينعطف فجأة إلى الأنانية المفرطة لاتريدينه طريقا مزدوجا ... بل هو مجهول عن الكل سواكـ ...
أنت حذرة أيضا من غرور الرفيقة!... لكن حتى خوفك منه... رغبة في بقآئها بقربك ... أنت تخشين البعد... وتطمعين بالسيطرة الكاملة ...لمـــــاذا؟؟؟ .... أفسحي المجال قليلا ... فطريق الأنانية طريق وعر ..تتعطل في نهايته كل المركبات ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزاجي مختلف
آنتِ لآ تعرفي مآهو شعوري لحظة تأملك وَ إلا لمآ قطعتيها علي بنظرتك ...
آشعر بأن في الافق شيء مختبىء لا آعرفه ولكنه يغرقني سعآدة ...)
أحب لهجتكـ الحرّة كثيرا .. لم تكن ظاهرة إطلاقا في خواطركـ المقتبسة ... أشعر أن من ترافقكـ سعيدة حظ كثيرا ً ... لهجة الاستعطاف المرح ... وشغفك بالمختبئ خلف الروح... لم يكن خوفا ... بل سعادة! ...
أسعد الله قلبكـ ..فأنا متأكدة أنه يسعد قلب من تحبين! ..... ( زهرة ليمون لروحكـ )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sad heart"
اخبريني كم مرة وقعت في فخاخك التي تنصبينها دوماً ؟؟!
تحاولين دوماً الإيقاع بي ..
تحاولين كشفي دوما وانا احترف الإصغاء .. لكل
حركة في بؤبؤة عينكـ.. ولكنك وبسرعة السيف تنتبهين
انتبهت لبالي السارح في عينكـ ..
علميني ولو لمرة كيف استبق نظرك ؟؟! كيف استبق خفقان القلب
عند رؤيتك ؟؟ دعني ولو لمرة أرى نفسي في عي***ـ المغلقتين
اتراني اطلب ما ليس يطلب ؟؟!
(لايبدو أنك تستسلمين! .. رغم إخفاقاتكـ السابقة بإنكشاف خططك في النظر... فلا زلتي تكررين الحيلة مرة بعد مرة)
لكني لاأصدق أن هذه أنت فعلا! ...
أظنكـ أكثر خجلا بكثير ... من الوصول لمرحلة السرحان في النظرات ... هذه تتطلب جرأة ..تصل إلى درجة الوقاحة ربما!... ولستِ كذلكـ ..إلا أن تكون لاشعورية!... لكن حتى اللاشعورية لاتتكرر بمثل هذا العدد من المرات ....
أخبريني فقط كيف انحرفت الخاطرة لجرف هار من الوقوع في الغزل! ... لا أريد التعليق عليهـا لأني لم أرها مناسبة ..!
لكن دعيني أقر بإعتراف أن الكلمات كانت طوع تعبيركـ ... وأن الصياغة كانت إبداعا ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبهـ^_^البــدرانـي
وعندما اغفو عنك وكأانني لا ابالي ..!
اداعب شعراتي واتلفت ورائي احكي قصة وانا في غاية الحماس ..!
ولكن اود ان اقولها تضايقني نظراتك المتكلمه ..!
خدعة قوية ... وخطة محكمة! ... أنا متأكدة أن من تنظرين إليها لن تكتشف .. طالما تحكين قصة في غاية الحماس وتلتفتين للوراء ... وربما وجدتها هي فرصة لتعود عليكـ بالنظر .. فتتبادلا الأدوار ...
الخاطرة كلها انحصرت في تحديد رغبتك بالنظر .. استعدادا للحظات قاسية تقترب!؟؟؟... حديثكـ المغلف بالوجع ... والمطحون بالحسرة ... والمحبوس في سجن أطيافهم .. لايجعل النظرة حياة!.. بل يجعلها استعدادا لإحضار الماضي .. حين يأتي المستقبل! ...
ود! ... بهذا الحزن سنخسر سعادتنا .... بالتفكير في غد وهو في علم الغيب ولانملكـ تغييره ...
فلتكن حياتكـ معهم تفكيرا فقط في السر الأخضر ... بالفرح ونحن معــــــاً
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطرها
برغم بحثي في كل الطرق إلى ناظريكـِ
إلا أني لا أجيد الحركة بثبات في تلك الجنة الناطقة..مدينة القصور المضيئة..
التي في صورة غيمات تسبح في متاهات لها أبواب
ذات مفاتيح قد ألبسها أصحابها طواقي الإخفاء..
لينعموا فيها سراً..حباً..وشوقاً..
أرغب أن أصل إلى...نورها...سرها...عمقها..
ولكن هيهات...هيهات ...هيهات..
وأفسر الثبات فيها ضرباً من الجنون..
لأعود إلى المنحدر الجانبي وأبحث عنكــِ من جديد...
هي كما ذكرت حقـا أشبه بمغامرة محفوفة المخاطر .. ومتعتها في سريتها وخفآئها .. في ألغازها ودهاليزهـا ... لكنهـا متعبة كثيرا ...ولايبدو أنك وصلت إلى حل ... فهاقد عدت من جديد .. حلقة تعود بحيرتكـ لنقطة البداية ... بلا حل ... لكن ... بلا يأس! ....
أريد أن أعرف فقط متى تسنى لكـ أن تعرفي كل مابداخل تلك المدينة وأنت تزعمين أن المفتاح مخفي! ؟؟.... هل كنت توارين حقيقة وصولكـ خوفا من الحسد؟؟؟؟...
لاأظنها تذكر هذه اللحظة!... لأنها تعترف أنها لم تكن شجاعة أبدا ..
مهما لقنت قلبها دروس الثبات ...
الواقع هذا هي الكلمة التي تعقبها التنهيدة كل مرة ..
فقط في الختام ... ستجرب الحل المقترح!... رغم أنها حيلة قديمة.. لعلها تكون ناجعةهذه المرة ..
لكني على ثقة بذكآئها ... وأخشى أن تعرف أيضا أني أخفيت مرآءة وسط كفي ...خدعة بسيطة.. لكنها تستحق المحاولة!..
من كل قلبي ... شكرا للرحلة المجانية في مدائن الفكر ...
التي أهدتني شرفها أقلامكم الذهبية ...