|
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
[61] |
(المخلصة دوماً) ![]() |
![]() ومن ألطافه العظمى التي لايدركها إلا من منّ الله عليه: أن يعسر عليك الوصول للناس في وقت تشعر أنك بأشد الحاجة لهم !!،، ثم إذا يسر لك الوصول لهم، قذف في قلبك الوحشة منهم بعد أن كنت تطلبهم !!! ، وهو بذلك يربيك في الأولى بأن لاتعلق قلبك بالناس وهو رب الناس ، ويعلمك في الثانية بعجزهم عن تلبية مبتغاك ، فالروح حقا لايرويها إلا خالقها ، والقلب لا يسكّنَهُ إلا فاطره الذي يرى نياطه، وبيديه وحده راحته واطمئنانه ،وهو في الأولى والثانية ينعم عليك بتربيته الخاصة ، وهو محض رحمة ولطف وحب منه سبحانه لك..
فالعجب من رب يتودد لك ويقربك وأنت تقصد سواه !! . . فكيف بمن لم يقصد سواه ؟! |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[62] |
(المخلصة دوماً) ![]() |
![]() توفيق الله أسأل الله التوفيق فوالله لن ينطق لسانك بالتكبير إلا بتوفيق من الله ولن تقوم بجدول أعمالك الذي أعددته لأغتنام العشر إلا بتوفيق من الله! *ماهو معنى التوفيق: ابن القيم يقرر هذا المعنى بقوله : ( وقد أجمع العارفون على أن كل خير فأصله بتوفيق الله للعبد. وكل شر فأصله خذلانه لعبده) [الفوائد] ، وعلى العبد أن (يعرف حاجته إلى حفظ الله له ومعونته وصيانته ، وأنه كالوليد الطفل في حاجته إلى من يحفظه ويصونه ؛ فإن لم يحفظه مولاه الحق ويصونه ويعينه فهو هالك ولا بد ، وقد مدّت الشياطين أيديها إليه من كل جانب تريد تمزيق حاله كله وإفساد شأنه كله ، وإن مولاه وسيده إن وكله إلى نفسه وكله إلى ضيعة وعجز وذنب وخطيئة وتفريط فهلاكه أدنى إليه من شراك نعله) [ابن القيم- طريق الهجرتين ] ، و يقول الفقيه الجليل ابن رجب رحمه الله : ( لا يقوى العبد على نفسه إلا بتوفيق الله إياه وتوليه له فمن عصمه الله وحفظه تولاه ووقاه شح نفسه وشرها وقواه على مجاهدتها فلهذا كان من أهم الأمور سؤال العبد ربه أن لا يكله إلى نفسه طرفة عين) [رسائل بن رجب] *لكن كيف يطلب التوفيق؟؟ بالدعاء والإلحاح على الله والبكاء بين يديه(قل يارب وفقني للعمل الصالح يارب) فركز على التوفيق أكثر من تركيزيك على الأسباب.. *وطلب الله يحتاج للتوفيق فلا تترك الدعاء والإلحاح أن يوفقك الله.. *أسباب التوفيق: *النية الحسنة وحسن السريرة.. *أن ينخلع الإنسان من حوله وقوته ويعتمد على الله وإلى فقره وعدم استغنائه عن الله.. *الإبتعاد عن امراض القلوب كالحسد والكبر والعجب.. *مجاهدة النفس في طاعة الله والابتعاد عن المعاصي فكما اخبر عليه السلام أن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه.. وفقنا الله وإياكم لصالح العمل
التعديل الأخير تم بواسطة أثر المطر2 ; 2012-10-22 الساعة 11:32 PM.
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[63] |
(المخلصة دوماً) ![]() |
![]() للعلماء في شريعتنا منزلة عالية ، ومكانة رفيعة ، فهم ورثة الأنبياء ، وحملة الشريعة ، وهم روح الأمة وحياتها وفيهم – بعدَ الله – أملها ورجاؤها .
لذلك كان من الواجب على جميع المسلمين توقيرهم ، واحترامهم ، وإكرامهم ، والتأدب معهم في جميع شؤونهم ، يجمع ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( لَيْسَ مِنْ أُمَّتِي مَنْ لَمْ يُجِلَّ كَبِيرَنَا وَيَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ لِعَالِمِنَا حَقَّهُ ) وبما أن العلم لا يؤخذ ابتداءً من الكتب ، بل لابد من شيخ تتقن عليه مفاتيح الطلب ، لتأمن من الزلل ، فعليك إذاً بالأدب معه ، فإن ذلك عنوان الفلاح والنجاح ، والتحصيل والتوفيق . فليكن شيخك محل إجلال منك وإكرام وتقدير وتلطف ، فخذ بمجامع الأدب مع شيخك في جلوسك معه ، والتحدث إليه ، وحسن السؤال ، والاستماع ، وحسن الأدب في تصفح الكتاب أمامه ، وترك التطاول والمماراة أمامه ، وعدم التقدم عليه بكلام أو مسير أو إكثار الكلام عنده ، أو مداخلته في حديثه ودرسه بكلام منك ، أو الإلحاح عليه في جواب ، متجنباً الإكثار من السؤال لا سيما مع شهود الملأ ؛ فإن هذا يوجب لك الغرور وله الملل ، ولا تناديه باسمه مجرداً ، أو مع لقبه بل قل : " يا شيخي ، أو يا شيخنا " . وإذا بدا لك خطأ من الشيخ ، أو وهم فلا يسقطه ذلك من عينك ، فإنه سبب لحرمانك من علمه ، ومن ذا الذي ينجو من الخطأ سالماً ." . انظر حلية طالب العلم للشيخ بكر أبو زيد .
التعديل الأخير تم بواسطة أثر المطر2 ; 2012-10-22 الساعة 11:35 PM.
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[64] |
(مشـرفة مدرسـة) ![]() |
![]() مَنْ خَلقَهُ الله للجنّـة²♥
لم تَزَل هَداياهَا تأتِيهْ من المَكَارَهْ،، وَ منْ خلقهُ الله لـ النــارْ،، لم تَزَل هَداياهَـا تأتِيهِ مِنَ الشَهَواتْ..! |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[65] |
(المخلصة دوماً) ![]() |
![]() ” إن الأمّة الخاملة .. صَفٌّ من الأصفارْ ، لكن إنْ بعثَ الله لها واحداً مؤمناً صادقَ الإيمانِ داعياً إلى الله ؛
صَارَ صَفّ الأصْفارِ معَ الوَاحدِ مئة مليونْ ، وَ التاريخُ مليءٌ بالشواهدِ على ما أقول*! “ * علي الطنطاوي - رحمه الله |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[66] |
(مشـرفة مدرسـة) ![]() |
![]() {والآخرة خير وأبقى} ²♥
لو كانت الدنيا من ذهب يفنى،، والآخرة من خزف يبقى،، لكان الواجب أن يؤثر خزف يبقى،، على ذهب يفنى،، فكيف والآخرة من ذهب يبقى،، والدنيا من خزف يفنى؟!!! |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[67] |
(مشـرفة مدرسـة) ![]() |
![]() كلُّ مَنْ حُمِلت إليه نميمة وقيل له: قال فيك فلان كذا،، لزمه ستة أمور:
الأول: أن لا يصدقه؛؛ لأن النَّمامَ فاسقٌ وهو مردود الخبر.. الثاني: أن ينهاه عن ذلك وينصحه ويقبّح فعله.. الثالث: أن يبغضَه في اللّه تعالى فإنه بغيض عند اللّه تعالى والبغضُ في اللّه تعالى واجب.. الرابع: أن لا يظنّ بالمنقول عنه السوء لقول اللّه تعالى: {اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظنّ} [الحجرات:12] الخامس: أن لا يحملَك ما حُكي لك على التجسس والبحث عن تحقيق ذلك، قال اللّه تعالى: {ولا تَجَسَّسُوا} [الحجرات:12].. السادس: أن لا يرض لنفسه ما نهى النمّامَ عنه فلا يحكي نميمته.. [الغزآلي] ²♥ |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[68] |
عضو مميز
![]() |
![]() مسآكينـ....
يَظُنُون آن دَندَنَآآت آلمُوسِيقَى رَآحَة لَهُم .....!!!! هَنِيئاً لِمَن أَدرَكـ... [ ألا بذكر الله تطمئن القلوب ] |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[69] |
(المخلصة دوماً) ![]() |
![]() حكم قول المسلم للمسلم جمعة مباركة - إسلام ويب - مركز الفتوى - حكم قول المسلم للمسلم جمعة مباركة - إسلام ويب - مركز الفتوى
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[70] |
(مشـرفة مدرسـة) ![]() |
![]() القرآن يعطينا قيم الحياة التي بدونها تصبح الدنيا كلها لا قيمة لها ؛؛
لأن الدنيا امتحان أواختبار لحياة قادمة في الآخرة ،، فإذا لم تأخذها بمهمتها في أنها الطريق الذي يوصلك إلى الجنة أهدرت قيمتها تماماً ولم تعد الدنيا تعطيك شيئاً إلا العذاب في الآخرة... [الشيخ الشعراوي-رحمه الله-] ²♥ |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
بَصمَتِكّ, شآركونآ, ضَعّ ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حملة إلا صلآتى ......شأركونأ | وجوه ناضرة | منتدى الشريعة الإسلامية | 12 | 2011-08-31 03:15 PM |