غْ ـِـِمض ۶ــِيوטּـِڪ ۈآسـرζ في ۶ــِآلم .. إآحسـآسـي ●≈‏

[رــيما]

إذا كنتَ ترْغبُ فيْ فِعلِ أشيَاءَ جيّدة ،
كُُنَ سَبباً فيْ سَعآدةِ أولئكَ الذيْنَ يُشآركُوْنكَ رُوتيْنَ حَيآتِك ،
ٍْالأقربُونَ أولَى وأجْدرُ وأحقّ ، مِنَ الغُربَآءِ العَآبرين !



’،,

[رــيما]

الحيَآةُ كمَديْنةِ مَلآهِيْ صَآخِبَة ، مُرعِبَةٌٌ للحَذِرينَ وَمُمْتِعَةٌ للمُندَفِعينْ ،

فتخلّصْ مِنْ مَخآوفِكَ وَاستمتِعْ بمُفاجَآتِهآ ،!

[كلي غلاء]

http://www.madinahx.com/showthread.p...168#post682168

[رــيما]

كبرتْ بَمِآ يكفيُ لأنْ أسهرَ من دون صديقُ
ومنْ دون كتآبْ أقرأههً وآغفو عليةةَ
ولآ آبةة لَ أثأر قسوتةةِ على وجنتيُ . .
كبرتْ لَلدرجةةً آلتيْ آصبحت بهآ : أكفينيْ
^^
هو كذلك

[رــيما]

أشدّ الأفكآر جنوناً
حينَ تتعبُ من وظآئفك الفطريّة اللآإرآديّة ،
كأن تشعرُ بالإرهآق من النومِ ،
أو تلهثُ من كثرَة التنفس ، أو تودّ تعليق جفنيكَ في جَبينك كي لآترمش !*



-


تعبانه،

[رــيما]

حقيقةُ عبُوركَ الحتميّ من بوّآبة المَوت
ثمّ فنآئِكَ ، وتتآبع الأجيآلِ من بَعدكَ وكأنّكَ لم تَكن ،
كفيلةٌ بجَعل الدنيآ و أهلهآ
( شيءٌ متنآهِي الصّغَر في عَينيكَ )
لآيستحِقّ أدنَى اهتِمآم !*



-

لم يصدّق ذلك الغريبُ أنه يَعيش وَقتاً سعيداً ،

كانَ طوال الوقتِ السّعيد القصيْر:
يُحاول استيعَاب الفرح ‘

[رــيما]

لآ شيءِ يوجعنيَ علىْ بآبِ آلقيآمةةً
لآ " آلزمآن " ولآ " آلعوآطفَ "
لآ أحس ب خفةةً آلآشيَآء ، أو ثقلِ آلهوآجسِ
لم آجد آحد : لِ أسأل ,
أين " أينيِ " آلآن ؟
أين مدينةةَ آلموتىْ ، وآين آنآ !
فلآ عدمم هنآ فيِ آللآهنَآ
فيْ آلأزمآن ولآ آلوجود !*

[رــيما]

آلجنةةَ بِ آلنسبةةَ ليْ ليستَ مجردَ حقيقةةَ قآدمةة فقطَ . . إنهَآ آلموآعيدً
ألتيِ تمَ تأجيلهآ رغمآً عنيِ . .
وآلآمآكنْ آلتيَ لآ تستطيع آلآرضَ منحيَ إيآهآِ . .
إنهآ آلحب آلذيِ بخلتِ بةةَ آلدنيآ . . وآلفرحَ آلذيِ لآ تتسعَ لهُ ألأرضِ . .
إنهآ آلوجوةةَ آلتي آشتآقهآ . . وِ آلوجوههَ آلتي حٌرمتِ منهَآ . .

آلجنةةَ موتْ آلمحرمآتِ ، وَ موت آلممنوعآتِ ،
آلجنةةِ موتَ آلسلطآتِ ، آلجنةةَ موت آلمللِ ، موتِ آلعتبِ ، موتَ أليأس ،
آلجنةةَ موتِ آلموتَ !*

[رــيما]

نهربْ لكننَا لسنآ بَ ( ضعفآءِ )
فقطَ نحن نحتأجِ لْ . . مهلةةَ ‘
قبلُ أيْ ردةَ فعل..

[رــيما]

سَ آنتضركِ بلآ يأسِ ، فإنِ جئتَ :
وأنَآ فوقُ آلآرضِ حدثتكَ عنْ كل شيءِ . .
وآنْ جئتَ يومآَ وآنآ تحتَ آلآرضَ حدثنيِ أنتْ
* عنْ كل شيءِ !