|
منتدى الشريعة الإسلامية يهتم بالـشـريـعـة الإسلاميـة , من الكتاب والسنـة . |
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستهديه و نستغفره و نتوب إليه، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، و من يضلل فلا هادي له، و أشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن نبينا محمداً صلى الله عليه و سلم عبده و رسوله { يا أيها الناس اتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون} {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة و خلق منها زوجها و بث منهما رجالاً كثيراً و نساءاً و اتقوا الله الذي تساءلون به و الأرحام إن الله كان عليكم رقيباً} {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و قولوا قولاً سديداً * يصلح لكم أعمالكم و يغفر لكم ذنوبكم و من يطع الله و رسوله فقد فاز فوزاً عظيماً} و بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله، و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم، و شر الأمور محدثاتها، و كل محدثة بدعة، و كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة في النار شبهة أن الإسلام دين الرقّ و الرد عليها: تقول هذه الشبهة: "إن الإسلام يقبل أن يُباع الرجال والنساء كرقيق ،وهذا مخالف لمبدأ المساواة الذي نادى به دائماً، ألا وهو أنه لا فضل لعربي على عجمي، و لا لأبيض على أسود ،و لا لسيد على خادم، و لا لجميل على قبيح، و لا لغني على فقير ،إلا بالتقوى" ولا بد لنا من مقدمات قبل تفصيل الرد على هذه الشبهة أولاً: هل كان المسلمون أول من ابتدع الرق؟ لا يجرؤ من لديه أدنى اطلاع على تاريخ الملوك والأمم قبل الإسلام أن يدعي بأن الإسلام أول من نادى بالرق، فلقد كان للملوك والأمراء في روما و غير روما عدد لا حصر له من الرقيق ،ويتم استعبادهم بعدة وسائل ... 1- الخطف: ذلك أن الملك أو الأمير بقوته وجنوده كان يأتي على الضعيف فيطغى عليه ويسخره لخدمته ولم يكن المجتمع وقتها منصفاً حتى يردع أمثال هؤلاء (بما فيهم البابوات ورجال الدين النصراني في روما). 2- الأسر: في الحروب بعد أن ينتصر فريق على آخر فيصبح الأسرى ملكاً لمن أسرهم ويملك عليهم حق البيع والشراء والقتل و الضرب والتعذيب ولا منازع له في هذا الحق 3- البيع و الشراء: فقد كانت لهم أسواق لبيع وشراء العبيد يقف فيها العبد والأمة كسلعة تباع وتشترى ناهيكم عن امتهان إنسانيتهم في أسلوب البيع والشراء من كشف للعورات وما إلى غير ذلك 4- ولد الأَمَة: ذلك أن الأمة إذا ولدت ولداً فإنه يعد ملكا لسيدها حتى وإن كانت الأمة متزوجة من رجل آخر حر 5- الهدايا: فكان من الممكن أن يهدي السيد عبداً أو أمة مملوكة له لمن يريد من أصدقائه أو أقاربه ولا يملك العبد أو الأمة الاعتراض على ذلك و لا بأس من عرض بعض الأدلة من الكتاب المقدس لدى النصارى لأن النصارى ومنهم المستشرقين أكثر الناس تشنيعاً على الموحدين في هذه القضية: رسالة بولس الرسول الى أهل أفسس (6|5)"أيها العبيد أطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح". سفر القضاة (21/21) وَانْظُرُوا." فَإِذَا خَرَجَتْ بَنَاتُ شِيلُوهَ لِيَدُرْنَ فِي الرَّقْصِ، فَاخْرُجُوا أَنْتُمْ مِنَ الْكُرُومِ وَاخْطِفُوا لأَنْفُسِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ مِنْ بَنَاتِ شِيلُوهَ، وَاذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ بَنْيَامِينَ" سفر صموئيل الثاني 5: 12-13 "وَعَلِمَ دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَثْبَتَهُ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَأَنَّهُ قَدْ رَفَّعَ مُلْكَهُ مِنْ أَجْلِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. وَأَخَذَ دَاوُدُ أَيْضاً سَرَارِيَ وَنِسَاءً مِنْ أُورُشَلِيمَ بَعْدَ مَجِيئِهِ مِنْ حَبْرُونَ، فَوُلِدَ أَيْضاً لِدَاوُدَ بَنُونَ وَبَنَاتٌ". نكتفي بهذا القدر من النصوص لأنها أكثر مما تتصورون ولا أبالغ ،لننتقل إلى مبحث آخر بعون الله وتوفيقه ثانياً: ما هي حقوق العبيد قبل الإسلام؟ لم يتمكن الباحثون من العثور على أية حقوق للعبيد والإماء سواءاً عند العرب أو حتى العجم من الرومان و غيرهم ،فلقد كان للسادة مطلق الحق في التعامل معهم دون حسيب أو رقيب بما فيهم رجال الدين من البابوات، وتتعدى هذه الحقوق بضربهم و تعذيبهم و قتلهم و بيعهم و شرائهم و إهدائهم و كان المقابل قليل الطعام و الشراب و منامتهم إذاً فما هي حقوق الرقيق في الإسلام؟ نكتفي بحديثين لرسول الله صلى الله عليه و سلم في هذا الشأن ، جاء في سنن أبي داوود وغيره: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا جرير، عن الأعمش، عن المعرور بن سويد. قال: رأيت أبا ذرٍّ بالربذة وعليه برد غليظ، وعلى غلامه مثله قال: فقال القوم: يا أبا ذر، لو كنت أخذت الذي على غلامك فجعلته مع هذا فكانت حلة وكسوت غلامك ثوباً غيره، قال: فقال أبو ذر: إني كنت سابَبْتُ رجلاً وكانت أمه أعجميةً فعيَّرته بأمِّه، فشكاني إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقال: "يا أبا ذرٍّ، إنَّك امرؤٌ فيك جاهليةٌ" قال: "إنهم إخوانكم فضلكم اللّه عليهم، فمن لم يلائمكم فبيعوه، ولا تعذبوا خلق اللّه". حدثنا مسدد، ثنا عيسى بن يونس، ثنا الأعمش، عن المعرور بن سويد قال دخلنا على أبي ذرّ بالرَّبذة فإِذا عليه بردٌ وعلى غلامه مثله، فقلنا: يا أبا ذر، لو أخذت برد غلامك إلى بردك فكانت حلة وكسوته ثوباً غيره قال سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: "إخوانكم جعلهم اللّه تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يديه فليطعمه مما يأكل وليكسه مما يلبس، ولا يكلِّفه ما يغلبه، فإِن كلفه ما يغلبه فليعنه". ثالثاً: موقف رسول الله صلى الله عليه و سلم من هذه القضية: نوضح منهجه صلى الله عليه و سلم تجاه هذه القضية بقصة رمزية قبل الانتقال إلى التفاصيل: لنتخيل بيتاً يحترق بما فيه والنار تندلع منه بقوة، ثم جاء رجال الإطفاء إلى ذلك المنزل، فكان أول ما فعلوه هو إحاطة البيت بسياج لمنع دخول أي شخص إليه لئلا يحترقوا، و الخطوة الثانية هي كانت رصد مكافأة مالية كبيرة لمن ينقذ شخصاً أو أكثر من النار أثناء إطفائها ،و الخطوة الثالثة كانت إعطاء تعليمات لمن في داخل المنزل عن كيفية التخلص من النيران و الهروب إلى خارج المنزل نأتي الآن إلى التفاصيل، قد يتساءل الكثير منا ،لماذا لم يقم الإسلام بإلغاء الرق مرة واحدة؟ و هذا حق، و الجواب كالتالي: السبب الأول :هذه العادة مر عليها زمن طويل وسنوات و سنوات ،فكان عدد العبيد والإماء كبيراً هائلاً، فضلاً عن الضغوطات النفسية و الاجتماعية التي عانوا منها كثيراً، فلو خرجوا دفعة واحدة لتحولوا إلى طاقة تدميرية تعيث فساداً بعلم أو بدون علم لوجود دافع الانتقام وهذا أمر حتمي الوقوع بلا ريب ولا شك السبب الثاني: منهج الإسلام في التغيير قائم على التدرج في التعاليم ،لنأخذ تحريم الخمر كمثال على ذلك: في البداية نزلت الآية الكريمة وهي قوله تبارك و تعالى: "يسألونك عن الخمر و الميسر قل فيهما إثم كبير و منافع للناس و إثمهما أكبر من نفعهما". ومنافع الخمر لهم وقتها هي مكاسبها المادية للتجار والله أعلى و أعلم ،و كانت الآية السابقة بمثابة الأعداد النفسي و المعنوي للموحدين ثم نزلت الآية الكريمة التالية:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ" اقتصر التحريم في هذه المرحلة على أوقات الصلوات الخمس لأنهم كانوا يشربونه أكثر من شربهم للماء ثم نزلت الآية الكريمة التالية:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" و ما زال الكثير من الجهلة يظنون بأن هذه الآية ليس فيها دليل على تحريم الخمر بحجة أنه لم يرد فيها لفظ: "حرمت عليكم الخمر" على سبيل المثال ،لنلاحظ إذاً أولاً أن الخمر قد اقترن مثلاً بالأنصاب، و الأنصاب جمع نُصُب، و هي ما يُذبَحُ عليها قربان آلهة العرب في الجاهلية، و الأزلام هي أشياء يقسمون بها، أشياء يقال لها السهام من أنواع الخشب يكتبون عليها افعل ولا تفعل والثالث غفل لا يكتب عليه شيء فإذا أرادوا أن يسافروا أو يفعلوا شيئاً عندهم فيه اشتباه أجالوها أعطوها أحد يخرجها واحداً واحداً أو هو نفسه يخرجها واحداً واحداً من محلها فإن خرج افعل نفذ وإن خرج لا تفعل ترك وإن خرج غفل اللي ما فيه شيء أعاد إجراءها خلطها ثم أعاد إخراجها فإن خرج افعل فعل وإن خرج لا تفعل ترك وإن خرج الغفل أعادها وهكذا و بالإضافة إلى اقتران الخمر بأفعال شركية منافية للتوحيد ،فلقد تم وصفها بأنها "رجس من عمل الشيطان" فكيف يكون الرجس ،و من عمل الشيطان مباحاً!،و بالإضافة إلى ذلك قال رب العزة جل شأنه عن الخمر :"فاجتنبوه" و الاجتناب يشمل أشياء مضافة إلى التحريم ،فلقد قال الله لآدم وحواء عليهما الصلاة والسلام عن الشجرة: "و لا تقربا هذه الشجرة" ولم يقل لهما :" لا تأكلا" يعني ليس فقط لا تأكلا منها، بل ولا يجوز أن تقرباها حتى للجلوس إليها وربما حتى النظر و التمعن فيها ،و اجتناب الخمر بالإضافة إلى تحريم شربه أشياء ذكرها رسول الله صلى الله عليه و سلم ففي سنن أبي داود ( 3189 ) عن ابْنَ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :" لَعَنَ اللَّهُ الْخَمْرَ وَشَارِبَهَا وَسَاقِيَهَا وَبَائِعَهَا وَ مُبْتَاعَهَا وَعَاصِرَهَا وَمُعْتَصِرَهَا وَحَامِلَهَا وَالْمَحْمُولَةَ إِلَيْهِ " وصححه الألباني هذا عن التدرج في تحريم الخمر، أما قضية الرق فلقد تم التعامل معها كما يلي: أ – شراء العبيد و إعتاقهم: و هذا ما فعله الكثير من الصحابة رضوان الله عليهم و أولهم أبو بكر رضي الله عنه و أرضاه ب – تغليق أبواب الرق تدريجياً كما يلي: 1ً- تحريم استرقاق الحر: و الإنسان يولد حراً كما هو بديهي عندنا، قال تعالى في حديثه القدسي عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :قال الله:" ثَلَاثَةٌ أنا خَصْمُهُمْ يوم الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى منه ولم يُعْطِ أَجْرَهُ" قال ابن الجوزي رحمه الله: الحر عبد الله فمن جنى عليه فخصمه سيده" " 2ً- جعل إعتاق الرقبة من الكفارات إذا أخطأ إنسان في أمر ما فإن من بين وسائل إصلاح هذا الخطأ إعتاق رقبة بمعنى شراء عبد أو أمة ثم إطلاق سراحه بتحريره من الرق وجعله حراً لا قيود عليه مثال ذلك ـ كفارة الأيمان ـ كفارة القتل الخطأ وكفارة لطم السيد للعبد أن يعتقه كما صح الحديث عن رسول الله صلى الله عليه و سلم 3ً- منع الكفار من تملك الرقيق: ."وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا" :قال تعالى من هنا منع الإسلام الكفار من تملك الرقيق وأوجب عليهم عدم تملك الرقيق المسلم وألزمهم بإعتاقه بلا قيد أو شرط أو التنازل عنه لمسلم بل إن الإسلام أوجب على الكافر إذا أسلم عنده رقيق أن يعتقه أو يتنازل عنه لمسلم 4ً- إيجاب إعتاق الأقرباء وذوي الأرحام: أوجب الإسلام على المالك للرقيق ألا يكون من بينهم أحد أقاربه من ذوي الأرحام وأوجب عليه إعتاقه دون قيد أو شرط الدليل على ذلك عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "من ملك ذا رحم محرم فهو حر" إعطاء العبد الفرصة لشراء نفسه: 5ً- أنشأ الإسلام نظاماً جديدا في الرق يسمى بالمكاتب وهو أن يتفق العبد مع سيده على أن يدفع ثمن نفسه شيئاً فشيئاً فإذا أتم الثمن فقد أصبح حراً بل إن الإسلام جعل من حق العبد أن يدفع نصف ثمنه وهو المعروف بنصف المكاتب وعليه فإنه يعامل كنصف عبد ونصف حر 6ً- أم الولد: ذلك أن الجارية إذا ولدت من سيدها ولدا فإنها تصبح حرة من وقت الولادة هي وابنها وينسب هذا الابن إلى أبيه ويرثه بعد موته رابعاً: إذاً فكيف كان نظام الرق في الإسلام ؟ لم يعد للرق إلا باب واحد في الإسلام ألا وهو أسير الحرب فقط ويجوز بيعه وشراؤه لكن لا بد أن يكون أصل رقه من كونه أسير حرب ،ولكل عاقل يراجع التاريخ الإسلامي و الفتوحات فسيرى و يكتشف بنفسه أخلاق الحروب عند المسلمين وعند غير المسلمين ،ومن الذي يبدأ الحرب ،و من الذي يحترم العهود و المواثيق، و لأجل ماذا يقاتل المسلمون ،و لأجل ماذا يقاتل غير المسلمين ويشعلون الحروب بل و جاء في السيرة النبوية لابن هشام نقلاً عن ابن اسحق أن عدد شهداء المسلمين 139 و عدد قتلى الكفار 122 من أول البعثة إلى وفاته صلى الله عليه و سلم! و ما كان من صواب و سداد و توفيق فبفضل من الله وحده لا شريك له، و ما كان من خطأ أو تقصير أو نسيان فمني و من الشيطان، و الله و رسوله صلى الله عليه و سلم منه براء سبحانك اللهم و بحمدك ،أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك و أتوب إليك منقول بتصرف |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرد, الرقّ, الإسلام, دين, شبهة, عليها ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شبهة جنائية في احتراق مدرسة ابتدائية بتبوك | الاستاذ صالح الحازمي | منتدى أخبار التعليم | 0 | 2013-04-04 05:13 AM |
15 سؤال*ارجو*الرد*عليها | تحياتي لمن غير حياتي | المتوسطه الثامنه لتحفيظ القرآن (8ت) بالدعيثه | 0 | 2011-05-20 01:10 PM |
صور لقريه صينيه شبهت باللوحه الزيتيه لجمال وروعة الالوان | فائزة محمد علي مسعود | الركن العام للمواضيع العامة | 3 | 2010-11-19 09:52 PM |
حريق في متوسطة العمان بن مقرن واشتباه بوجود شبهة جنائية | رجوعي صعب | منتدى أخبار التعليم | 3 | 2010-11-11 12:37 PM |
شبهة جنائية حول وفاة مواطن بالمدينة المنورة | ابومودة | الركن العام للمواضيع العامة | 1 | 2009-12-07 01:09 PM |