|
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فــــــــــوق الـــقـــمــــة 2 تابع التلخيص شاركوني الفائدة لابد أن يكون الإنسان لديه توافق شخصي ليكون قادر على العطاء و الانجاز التوافق يتضمن الرضا عن النفس الشعور بالسعادة مع النفس أولاً ثم السعادة مع الآخرين و الراحة النفسية تساعد الفرد على البذل و العطاء للآخرين لأنه و ببساطة يريدهم أن يكونوا سعداء مثله ولكن كيف يكون الإنسان راضي عن نفسه ؟ عندما يؤدي ما أمر الله به من العبادات و يجتنب ما نهى الله عنه فالمعاصي تعذب الروح في الدنيا و حسرةً على صاحبها في الآخرة عندما يؤدي حقوق الناس عندما يبذل قصارى جهده في مساعده أفراد مجتمعه الذي يحبه عندما يشعر الفرد بالأمن و الطمأنينة و الثقة في مجتمعه و عندما يعطي نفسه قدرها الذي تستحقه ، فلابد من احترام النفس فلا يعرضها للإهانة أبدا وان يتقبلها بعيوبها وان يثق فيها لكي يثق فيه الآخرون . أن يشعر أن أمامه مستقبل مشرق بأذن الله أن يكون إما صابرا أو شاكرا مع الأحداث التي تمر به و كلا الأمرين يشعره بالرضي عن النفس أن يحرص على فرص السعادة اليومية و أن تكون السعادة بالنسبة له عادة ، أن يبحث عن فرص الضحك كل يوم لترتاح روحه من معاناتها . الحذر من تعذيب النفس بتحميلها مالا طاقة لها به من أعباء الحياة مثل تأنيب الضمير الشديد و الحزن الشديد والغضب الشديد، و الخوف الشديد. (إن لهذه المشاعر طرق في التعامل معها وفق منهج الشريعة الاسلامية) أن لا نشغل النفس بعيوب الآخرين ، فأن لهم علينا النصيحة و تقديم المساعدة وأما الهدايه فهي بيد الله عز وجل ليس هذا كل شيء في موضوع الرضا عن النفس و لكن هذه بعض ما قرأت لابد أن تكون شخصية المسلم مثال للشخصية الراضية عن نفسها لتستطيع أن ترتقي إلى العلا و تسمو فوق القمة شامخة. من خاف أن يعصي ربه فهو راضي عن نفسه للحديث بـــــقـــية تابعونا ( بيجي العيد و احنا ما خلصنا ها تلخيص ) دمتم بحفظ الرحمن |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الـــــــــــقــــــــــــــمـــة, فـــــــــــــــوق ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|