|
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() الوشاية مرض اجتماعي قديم استعصى دوائه علي كثير من البشر والمجتمعات , ليشكل من خلال أثاره المترتبة عليه رأس الحربة التي مزقت أجسادنا وقلوب كثير من الأبرياء والمبدعين والعاملين. والمجال الوظيفي بكل أشكاله يعد من أخصب البيئات لنمو وتكاثر هذا الفيروس الخطير ليحول البيئة الوظيفية إلي بيئة موبوءة ومنكوبة تحتاج للكثير من الجهود والإرادة من المسئولين لاستئصال هذا المرض. وخاصة إذا وجدت المواهب والقدرات التي أسبغها الله على بعض الناس وهنا تبدأ الوشاية للتشكيك في القدرات والأمانة فى العمل. وللأسف بان الوشاية قد أرتبط وجودهما بخصلتين تعدان من أقبح الخصال الإنسانية المكتسبة وهما (الحسد والجبن) فلا يمكن للوشاية كمرض أن تخترق جسد قلب شجاع خال من الحسد. وهاتان الصفتان تعدان من متلازمات هذا المرض الدنئ وأعراضه..... أن البيئة الوظيفية متى ماجد فيها من الشفافية والصراحة والحزم من مسئول وقبله الخوف من الله فان تلك الامور تعد التريقان الذي يحصن تلك المجتمعات الوظيفية من هذا الفيروس ومصاحبيه مما يحتم عليهم الاتجاه إلى بيئة أخرى جديدة تساعدهم على اكتساب الآخرين لتلك العدوى وذلك المرض . ![]() التعديل الأخير تم بواسطة brave ; 2010-12-23 الساعة 11:40 AM. |
![]() |
[2] |
(مشـرفة مدرسـة) ![]() |
![]() === (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لايريد, الذي, الوشاية, شفاءهفما, وتبقى, كالمرض ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|