|
منتدى الشريعة الإسلامية يهتم بالـشـريـعـة الإسلاميـة , من الكتاب والسنـة . |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلاة على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سررنا كثيرا قبل فترة حينما أسلمت ثلات خادمات فلبينيات عند أسرتنا بدعوة من ربات بيوتهن مع حرصهن على الذهاب بهن إلى تعليمهن عن طريق دعوة الجاليات وحضور المحاضرات والذي يدعو إلى التعجب والغبطة حرص طباخة أندونيسية عند أحد أقاربي على دعوة فلبينية إلى الإسلام وقد استجابت لذلك والذي شجعها على ذلك ما تتمتع به ربة البيت من أخلاق عالية واحترام ورحمة بالخادمات كل هذا جعلنا ننظم حفلاً مصغرًا فاجأنا به أخواتنا المسلمات الجدد والأساسيات أعددنا عرضاً كتبنا به أسماء جميع الأخوات ( الخادمات )مع عبارات جميلة تعبر عن حبنا وشكرنا لعملهن وجهدهن وعرضناه بالبروجكتر وسط تشجيع الصغار والكبار وكانت مفاجأة بعثت السرور على نفوسهن كما طلبنا كيك كتبنا عليه نحن نحبك وسعدنا بإسلامك يا غاليتنا ( اسم اختنا المسلمة ....... ) كما كتبنا كلمة باللغة الانجليزية لجميع الخادمات حتى المسلمات ووضعناها في برواز صغير باسم كل واحدة وقدمناها للجميع مع هدية جميلة اشتركنا بها جميعاً وهذه صورة مصغرة مع الكلمة ![]() ![]() وهذا نموذج للكلمة التي كتبناها لهن ووضعناها في برواز ويااااا لفرحتهن بها حتى إن إحداهن تقول أرسلتها لأهلي حتى يقرؤوها ![]() نسأل الله أن يثبتهن و يثبتنا على طاعته |
![]() |
[2] |
مشرفة عامه سابقاً
![]() ![]() |
![]() الله يثبتهم يارب
ويكثر من امثالهم ما شاء الله تبارك الرحمن مجهود جداً رائع تشكروا عليه واسال الله ان لا يحرمكم الاجر ويجعله في ميزان حسناتكم يوم لا ينفع مال و لا بنون الا من اتى الى الله بقلب سليم ورزقكم الفرودس الاعلى من الجنه ^_^ |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[3] |
عضو جديد
![]() |
![]() اللهم آمين
جزاك الله خير دعواتك تشرح الصدر ولكم بمثل ما دعوت وزياده |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
[7] |
![]() ![]() |
![]() جزاك الله خير ومما صح في السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في شأن الدعوة وفضلها قوله عليه الصلاة والسلام لما بعث علياً رضي الله عنه إلى خيبر قال: ((ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)) متفق عليه من حديث سهل بن سعد رضي الله عنه. أقسم عليه الصلاة والسلام وهو الصادق وإن لم يقسم أن هداية رجل واحد على يد عليٍ رضي الله عنه خير له من حمر النعم، فدل ذلك على أن الدعوة إلى الله شأنها عظيم وأنها منزلة عظمى. وفي هذا بيان أن المقصود من الدعوة والجهاد ليس قتل الناس ولا أخذ أموالهم؛ ولكن المقصود هدايتهم وإنقاذهم مما هم فيه من الباطل، وإخراجهم من الظلمات إلى النور، وانتشالهم من وهدة الضلالة وأوحال الرذيلة إلى عز الهدى وشرف التقوى. ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: ((والله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)). |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
بالأخلاق, نتألف, وبالهدية, ندعوهم, قلوبهم ![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|