|
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله ارجو المساعده عندي اسئلة لابد من حلها وماعرفت هل حلي صحيح ام لا ممكن تساعدوني! ![]() السؤال الأول : اقرأ القصة الآتية ، ثم أجب عما يليها من أسئلة: نظرة بقلم : يوسف إدريس ولست أدري ما دار في رأسها، فما كنت أرى لها رأسا وقد حجبه الحمل، كل ما حدث أنها انتظرت قليلا لتتأكد من قبضتها ، ثم مضت وهي تغمغم بكلام كثير لم تلتقط أذني منه إلا كلمة ( ستي). ولم أحول عيني عنها وهي تخترق الشارع العريض المزدحم بالسيارات، ولا عن ثوبها الواسع المهلهل الذي يشبه قطعة القماش التي ينظف بها الفرن ، أو حتى عن رجليها اللتين كانتا تطلان من ذيله الممزق كمسمارين رفيعين. وراقبتها في عجب وهي تنشب قدميها العاريتين كمخالب الكتكوت في الأرض ، وتهتز وهي تتحرك، ثم تنظر هنا وهناك بالفتحات الصغيرة الداكنة السوداء في وجهها، وتخطو خطوات ثابتة قليلة، وقد تتمايل بعض الشيء ، ولكنها سرعان ما تستأنف المضي. راقبتها طويلا حتى امتصتني كل دقيقة من حركاتها، فقد كنت أتوقع في كل ثانية أن تحدث الكارثة. وأخيرا استطاعت الخادمة الطفلة أن تخترق الشارع المزدحم في بطء كحكمة الكبار ، واستأنفت سيرها على الجانب الآخر، وقبل أن تختفي شاهدتها تتوقف ولا تتحرك. وكادت عربة تدهمني وأنا أسرع لإنقاذها. حين وصلت كان كل شيء على ما يرام والحوض والصينية في أتم اعتدال . أما هي فكانت واقفة في ثبات تتفرج ، ووجهها المنكمش الأسمر يتابع كرة من المطاط يتقاذفها أطفال في مثل حجمها وأكبر منها، وهم يهللون ويصرخون ويضحكون . ولم تلحظني ، ولم تتوقف كثيرا فمن جديد راحت مخالبها الدقيقة تمضي بها. وقبل أن تنحرف استدارت على مهل واستدار الحمل معها، وألقت على الكرة والأطفال نظرة طويلة. ثم ابتلعتها الحارة. 1- ما الطريقة التي اتبعها الكاتب في قصته ؟ دلل على إجابتك من القصة. 2-حلل البناء الفني للقصة من حيث الحدث ، والشخوص ، والبيئة. 3- ما دلالة كل من العنوان وكلمة ( ستي) في القصة ؟ السؤال الثاني : اقرأ النص الآتي ، ثم أجب عما يليه من أسئلة. أرجو مساعدتي في هذا السؤال اهم شي مره البلاغه صعبه قال الشاعر غازي القصيبي يرثي نفسه في قصيدة بعنوان حديقة الغروب: خمس وستون في أجفانِ إعصار أما سئمتَ ارتحالا أيها الساري؟ أما مللتَ من الأسفار ما هدأتْ إلا وألقتكَ في وعثاءِ أسفار؟ أما تعبتَ من الأعداء ما برحوا يحاورونك بالكبريت والنار بلى اكتفيتُ وأضناني السُّرى وشكا قلبي العناء ولكن تلك أقداري أيا رفيقة دربي لو لديَّ سوى عمري لقلتُ : فدى عينيك أعماري إن ساءلوكِ فقولي : كان يعشقُني بكل ما فيه من عنف وإصرار وكان يأوي إلى قلبي ويسكنه وكان يحمل في أضلاعه داري هذه حديقة عمري في الغروب كما رأيتِ مرعى خريف جائع ضار يا عالم الغيب ذنبي أنت تعرفه وأنت تعلم إعلاني وإسراري 1- عد إلى أحد المراجع الأدبية ، واكتب في مفهوم الرثاء عند العرب في حدود عشرة أسطر ، موثقا عملك. 2- انثر أربعة الأبيات الأولى من النص. 3- استخرج من النص : - صورة بيانية واشرحها. - أسلوبا إنشائيا وبين نوعه . |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أرجوالمساعده ![]() |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|