وقفات مع المعلمة المثالية الحائزة على جائزة المدينة ..شيمة الحربي ..

[شيمه الحربي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

وقفات مع المعلمة المثالية الحائزة على جائزة المدينة لعام 1428 هـ والمتميزة على مستوى منطقة المدينة المنورة لعام 1431 هـ ..

رسالة من القلب إلى القلب :

مساء النرجس و الورود العاطرة ... مساء قطرات الندى التي تعزف أروع الألحان على اوراق الزهور لتعطي للطبيعة جمالها و رونقها المعتاد ... مسائكم عاطر بأجود أنواع العود و البخور مساءكم إبداع وتميز يولد خلفه تألق ونجاح فريد ..

أحبتي :

فبقلوب ملؤها الفرح وبعيون تبرق فرحا وبأيادي تصفق بحرارة

اليوم أرى نجمي وقد سطع ضوءه ولاح في أفق سماء التميز والإبداع ...

فبمناسبة حصولي على المعلمة المتميزة على مستوى منطقة المدينة المنورة لعام 1431 هـ

ومن منطلق قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (من لايشكر الناس لايشكر الله )

فعندها كان لابد لي من وقفات أقدم فيها باقات ورودي وتهنياتي وشكري ..

لأناساً كالدرر أناروا طريقي بحضورهم بجانبي ومساندتي ودعمي اللا محدود من جميع النواحي ..

وأبدأهم بأسرتي ( والدي ووالدتي ونصفي الأخرزوجي الحنون الداعم لي في جميع انجازاتي وإخوتي الكرام ) حفظهم الله من كل مكروه وأطال بأعمارهم .

ومكتب الإشراف التربوي الذي تترأسه الدكتورة الفاضلة : نوره البقعاوي مساعدة مدير عام التربيه والتعليم بمنطقة المدينه المنوره للشوون التعليمية للبنات .

ومديرة الإشراف التربوي الاستاذه الفاضله : إيمان فهيم ...حفظها الله

ومنسقة جائزة التميز بمنطقة المدينة المنورة الاستاذه الفاضله : عزيزة العوفي..حفظها الله

ومشرفات قسم الرياضيات الفاضلات بمنطقة المدينة المنورة..

ومساعدة مدير الجودة الشاملة الاستاذه الفاضله: فاطمة حمزة

وإدارة نشاط الطالبات بالمدينة المنورة..

ومديرتي الفاضلة : نوال الذويبي .

وصديقتي الغالية : مريم سعد الدين .

فبحروف من ذهب اسطر أبجدية التهاني لصناع تميزي بهذه المناسبة السامية التي يفخر بها كل من داس على ثرى هذه الأرض الطيبة المملكة العربيه السعوديه .

حقاً تعجز كلماتي أن تصف شعوراً يتألق بين مسام قلبي

ويجري بدم وريدي... فكم انا فخوره بكم وكم اشعر بالاعتزاز حين تمر أسمائكم على مسامعي ...

دمتم جميعاً لي ولاحرمني الله تواجدكم الرائع في حياتي .

واليكم تلك الوقفه البسيطه المتواضعه ...

... الجــــــزء الأول ..

... الجـــزء الثانـــي ...