وكانت المرة الأولى منذ زمن ..
الذي أسمعك تناديني باسمي الرسمي!'...
أجبتك والقلب يبتسم بسرية!'...،
كيف صنعنا هذا البعد ..لا أعلم!،
وجودك قريبا أيضا.. بعض الأمنيات العابرة...
التي لانفكر فيها كثيرا... ليس لأنها لاتهم..
بل لأن العقل لايتصور حصولها...
وإن حدثت..فهي بلا موعد منتظر.. لكنها (مفرحة)"'
|