.
.
.
حرُوف ,
قرأتُ مآكتبتي عَزيزتيْ
لاأعتقِد أنه يُوجد مَن لمن يجّرب ذلكِ , وإن اختلفت الأسبابَ
لأنها دُنيا فَآنيه لاشيء يَندرج تَحت مُسمى السَعاده الأبديه ,
لآ تُفكري بأسباب ذلكِ لانه لايوجَد شيء مُقنع لذلكِ غالبًا عدا أنها دُنيا وهّذا حالُها
إبتسمِي
ولاتقفي كثيراً , يُوجد أشيَاء جَميله حولكِ ولكنكِ لا تشعُري بها !
جَميعُنا نتلهَف لتلكِ السعاده, ولكِن ليس هُنا !
لَم تُثقلي أبدًا , أسعد الله قلبكِ *
|