فكرت مرات عديدة في الإقتراب ....
لكني دوما كنت انسى حين أمر بجوارها أن أنعطف!''..
كان شيء ما .. يغافلني حتى لا أفعلها!'..
وحين سد ذلك الطريق نهآئيا!'..
ومكثت برهة أفكر بتروي...
كم كان ذهولي شديدا حين أكتشفت أنها كانت : هوة سحيقة بعد منحدر زلق خطر!
لقد قضآء الله ألطف وأحكم إذ أبعدني أن لا أتعرف عليك أكثر!!!
[الحمدلله ]...
|