.
.
.
تُوقفت طويلاً أمام العنُوان !
صِدقًا سنحتآج الأثَر , سنحتآج أن يَشهد لنا مآنقُوم بفِعله لا أن يَشهد عَلينا ,
رُوعة مآطُرح هِنا لا يُعبر عنه نِصف ما كُتب ولم يُكتَب !
وأظن بإن مآجعلتِينا نَشعر به هُو مُرادكِ
وقَد تركتي أثَركِ ,
أسَعدكِ آلله فِي الدارين يَ نبض *
|