قد يتعجبون إن كتبت عنك!...'
لم تكوني يوما احدى طالباتي... ولم يخطر ببالي!.؛
لكن حديثا قصيرا بيني وبينك ...
جعلني انتبه إلى العقل الذي وهبك إياه الله...
والبصيرة التي تشرق بين جنباتك...
في كل مرة تلت تلك المرة ..كنت أتخيل نقاشا وشيكا..
لكني لا أعرف مناسبة... ولا أتوقع منك مثلها!..
،،،وصارت فيما بعد ...شيئا مرتقبا...!...
في النهاية..غادرتي... دون توديع!!!'''....
أردت أن أقول فقط : اليوم شعرت كثيرا بافتقادك..!'..ياذات القميص الفاتح '!...
إن مررتي هنا ...اسمحي لي أن أتخيل أني أضع كفي على كتفك وأقول : انتبهي لنفسك!..وانتبهي لنور بصيرتك ..
لاتطفئيه بظلمة المعاصي!!...
طالما أنت من الله قريبة.. فسراجك في جوفك وهاج ترين به مالايرى الآخرون'...
وداعا... يامن تحرك لها وريد وهي لاتعلم..
|