.
.
.
حِينما كان الودآع
لم أحرك ساكنًا ,
عدا ذلكِ القَلب بدأ يجهشُ بآلبكاء !
كانت الأعين مُوجهه لي
قرأتُ فيهن الإزدراء من تِلك التي لا تشَعُر !
لم ألمهُم ,
ف كيف لهُم يالله ان يرُوا شيئًا لا يُرى !
التعديل الأخير تم بواسطة رحآب الحربيَ ; 2013-02-01 الساعة 07:45 PM.
سبب آخر: ..
|