لازلت أتذكر الموقف تماما!'...
في ليلة ألقيت فيها جسدا مرهقا ليطرح حمله على ناعم الفراش!...
رأيتها طيفا كالحلم!..وانتفضت مذعورة!...
فتحت المنتدى كعادتي!'..وكانت هناك!*...قابعة تتأمل...
[.......]
منذ ذلك اليوم...لم تعد تدخل باسمها المستعار!..
ولازالت هناك بانتظارها رسالة لم تصلها!'...
|