كنا هنا .. يرونه مشرفتين!.. تؤديان الدور!..
بشيء من الصرامة..وبعض ملامح الجمود
بشيء من الألغاز المضحكة... والمعاني الموراة خلف النقط وعلامات التعجب!
وعلى الخاص...
بوح لذيذ يسري بالنشوة حتى أقصى عرق وعصب!...
،،،، لايضر اللحظة...أن أترك الخشية!...وبعض ارتباكات الخجل..
فأخبرهم : أحبك!... '
أحبك مشرفة...!...وطالبة!... وابنة!...وحبيبة..!..
سواء أكنت معي..
أم انفصلتي عن عالمي..
أم كبرتي...
أم حل تخرجك..
أم انطوى منك الوصال..
الحقيقة : أحبك!..
|