وكان على ثلاثة أشخاص أن يطمئنوا قلبي... على ما حصل اليوم!...
الأولى: كانت ترى أنها تصنع معروفا!.. ورغم أني أحتاجه فعلا.. لكن العطاء كان باهتا!..مرهقا!..
الثانية: كانت تجعله سببا لكي لا أفلت حبل حديثي معها!..وكلما هممت بالسكوت!..كلما خجلت من لهفتها!!..
الثالثة: كنت أصغي لخرير الماء في قلبي.. وهي تحكي تفاصيله!..كانت أنشودة عذبة..بلحن ينثر السكينة...
...... ولعل هذا في الختام... يفسر !.. تفاوت النبض الذي يجيب كل واحدة...
|