أغمضت عيني بقوة ..والحجرة مظلمة!..و اختبئ تحت الغطاء السميك!..
كل هذا لكي أتخيل دعوة على العشاء تجمعنا أنا وأنت!..
تحت ضوء النجوم.. ولمعة القمر!
البرد يعزف ألحانه في صفير حزين
ورغم كل شيء
جلسنا نستدفئ بشيء من الحطب أشعلناه..
وبعض أحاديث الصراحة!...
نظرت إلى أمواج الضوء الصادر من النار أمامي وهي تتراقص على صفحة خدك!
وكنت محتدة!... فابتسمت!!!....
[ كانت الصورة جذابة فاتنة...وأنت اندهشتي من عصبيتي المختومة بإبتسامة] ^ ^ !
|