غاليتي ........
صمود و تحدي...ألمس فيك حب العمل و الإخلاص فيه بل و التفاني للوصول إلى أهداف سامية ...
و لذلك سأكون معك صريحة ...فأنا معلمة مصابة بخيبة أمل قوية بل قاتلة ...
أقبلت على هذا العمل بكل شوق و كلي عطاء ...فلم أجد لا إدارة صادقة و لا لا مشرفة تزيد من خبراتي علماً يثري عملي بالتميز و لا امكانيات تحقق أهدافي للدارسات و تحفيز و لا كلمة ثناء و لا مديرة تدرك ما أقوم به ...
لم يعد يحثني على الخروج من منزلي إلا دعوات الدارسات فوحدهم من يدرك صدق كلماتي و حبي و حرصي لهن و عليهن ...و لا أملك إلا أن اقول ( إذا ضاعت الأمانة فأنتظر الساعة )
هذا حالنا بأرض تضم جسد الحبيب صلى الله عليه و سلم فكيف بغيرها يا أهل طيبة الطيبة علماً بأنني لست من أهلها ...دعواتي للجميع .
|