حين كنت طالبة مشاغبة ...
لا أتذكر أني انتبهت لأي نصيحة من معلمة!...
وحين تغيرت إلى مايجب أن أكون عليه ...لأحترم قدراتي!
بدأت أسترجع النصآئح المهمشة قبلا..وكأنها تخزنت في ذاكرة خفية!..
ولازلت أذكر معلمات مرحلة المشاغبة أكثر مما تلاها...
لذا لاتحزني.. بخصوص انفعالي وهم صم بكم!..
لاتشفقي علي حتى!...
أستطيع الانتباه إلى التهميش... وأعلم أن مفتاح القلوب المغلقة بيد الله... وإن عليك إلا البلاغ!
ويكفي أن تكوني مثالا على امتنان الله... فرأيتك أمامي تنضجين وتستجيبين...!
|