[align=center]
يـروى أنـهـ ركـب رجـل مع زوجتهـ و ولده و والدتهـ
قارباً صغيراً لنزهة ولما بلـغ القـارب مـنتصف النهـر
اكتسحته موجـة طـاغية فانقلب القارب بمن فيهـ
فصـار الرجـل يـفكر مـن ينقذ ولده أو زوجته أو أمهـ
فحمل أمهـ وهـو يردد أما أمــي فمـن المحــال أن
أجـد سواهـــا...[/align]
|