2010-02-13, 09:30 PM
|
[97]
|
عضو ذهبي
|
[align=center]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السؤال من هو
كان ........ بطلا مقداما، فلم يتخلف يوماً عن غزوةٍ أو مشهد، وقد كان عمر بن الخطاب ( ) يوصي بألا يكون قائدا أبدا، لأن تهوره المشهور قد يلقي بالجيش في التهلكة، وفي يوم اليمامة، تحت امرة خالد بن الوليد، انطلق والمسلمون يقاتلون جيش مسيلمة الكذاب، وعندما سرى في صفوف المسلمين الجزع، نادى القائد خالد .........: (تكلم يا ..........). فصاح .......... بكلمات قوية عالية: (يا أهل المدينة، لا مدينة لكم اليوم، انما هو الله، والجنة) فكانت كلماته تنبيها للخطر الذي سيعم اذا ماانهزم جيش أبو بكر.
وبعد حين عادت المعركة إلى نهجها الأول، وجماعة أبي بكر تتقدم نحو النصر، واحتمى الذين رفضوا دفع الجزية بداخل حديقة كبيرة، فبردت حركة المعركة، فصعد ........... فوق ربوة وصاح: (يا معشر المسلمين، احملوني وألقوني عليهم في الحديقة) فهو يريد أن يدخل ويفتح الأبواب لجماعته ولو قتله المرتدون فسينال المصير الذي يريد،............
[/align]
|
|
|
|