وهنا كنت ألتقيك ... إن لم ألتقيك هناك!..
ثم اخترت طريقا أقصر...
هناك حيث يشاركنا الجميع.. وهنا حيث يشاركنا البعض .. ثم غدى حديثا أشبه بالسر!
لأنه لايجاوز الاثنان!...؛؛
لكنك تصرين أحيانا أن ألحق بك هنا.. وتعاقبيني بالشوق فأجري إليك هناك!..
لابأس ...يا حنين الحنايا... أحب أن ألقاك في كل مكان...
|