قبل يومين حين صرخت في وجهك!'...
وكانت المرة الثانية التي أخاطبك فيها في حياتي...
كنت قد اصطدمت بأسلوبك في الحديث!'..
وحين انهيت حديثك ب: ( إن شاء الله!)'... كان كافيا يا ....!..
لإمتصاص الغضب ...
لم يكن ليغضبني لولا أني كنت قد رسمت لك في خاطري لوحة بيضاء!...
|