الرضا أحيانا يقوي شكيمة الواسطة
و يضيع الحقوق خصوصا إذا سكت كل المظلومين
يجعل المسؤول متماديا لأنه يعرف بأن الرضا سيسود
ولن تصل أصوات المظلومين لأحد لأنهم رضوا بما قسم الله لهم ( ونعم بالله و بقسمته تعالى سبحانه )
ثم إن المعلمة قد باشرت و داومت و أكيد شرحت دروس و هذا رضا
|